ماذا تريدون ياأذناب الخمينيون
ماذا تريدون يا أزلام النازح سلمان العوده
صاحب البيعه للفقيهي
وإنما عاد متحرفا لإفساد مايخططه وكبيره الذي علمه الفر والكر
بأسلوب الزندقه والشيعه والخوارج المارقه
تريدون سحب الجنسيه السعوديه
الدوله التي شعارها التوحيد
هذا ماتبحثون عنه عاجلا غير آجل
ليس لكم مكان بيننا
الرويبضة سلمان العوده يستقبل رسائل من النازح الفقيهي
الرويبضة سلمان العوده يستقبل رسائل من النازح الفقيهي
كيف نثق بمن نزح مع الفقيهي
كيف يؤتمن على أجيالنا
كيف يؤتمن على التضليل بتفسير الآي الحكيم حسب هواه
ويتصنع من الأحاديث مبتغاه
وقد زاده حلم ولاة أمرنا وأمن العقوبه فتطاول على سيوف الله في ارضه إن الذي يغيظه اسد الداخليه فقد غاظه ماكتبه الله وأراده لخدمة عباده
وهوأهلا لها يقولون بألسنتهم ماليس في قلوبهم يحارب الله على قضائه وعطائه لأوليائه قال تعالى الأرض يرثها عبادي الصالحين
كيف يرجى خيره وهو قد إرتد وخلع عصى الطاعه ونزح مع النازح الفقيهي
وبايعه ثم عاد أدراجه متقلب المزاج مذبذب وَمِنْهُم مَّن يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ فَإِنْ أُعْطُواْ مِنْهَا رَضُواْ وَإِن لَّمْ يُعْطَوْاْ مِنهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ (58) وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوْاْ مَا آتَاهُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ سَيُؤْتِينَا اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللّهِ رَاغِبُونَ (59) إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاء وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ
وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (60) وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيِقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَّكُمْ يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ آمَنُواْ مِنكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (61) يَحْلِفُونَ بِاللّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَاللّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَن يُرْضُوهُ إِن كَانُواْ مُؤْمِنِينَ (62) أَلَمْ يَعْلَمُواْ أَنَّهُ مَن يُحَادِدِ اللّهَ وَرَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِداً فِيهَا ذَلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ (63) يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَن تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِم قُلِ اسْتَهْزِئُواْ إِنَّ اللّهَ مُخْرِجٌ مَّا تَحْذَرُونَ (64) وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ (65) لاَ تَعْتَذِرُواْ قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِن نَّعْفُ عَن طَآئِفَةٍ مِّنكُمْ نُعَذِّبْ طَآئِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُواْ مُجْرِمِينَ
فقد حان أن نتعلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
" المؤمن لا يلدغ من حجر واحد مرتين "