وسم الباب وجهه حدرى من يمين رقبة الناقه وشاهده مطرق واحد من يم راس المطيه
لقبيلة آل عبود آل هزاع الظهران السهول
وهذمايعنيه الشاعر واصفا إن الشعرسلاح ذوحدين إما لك أوعليك
إيقدراشناب ويهين أشناب واثقا بأن احدالم يجرؤعلى إنتحاله مهمى حاول
المتصنعون المستشعرون بأنه هوبطلها وقائلها فالله درك شاعروطن وقبيله
((أنا قصيدي فوقه الباب))
أنـــا قـصـيـدي فــوقـه الـبـاب ... وســـم لـجـدانـي اوًسـمـلي
إسـمـع يـاسـامع وقـريـاكتاب ... شـعـرن عــن الـشعارمتعلي
الـشـعـرطيب والـعـدومـنصاب ... ولـطـيـب أرســلًـه ويـرسـلًي
شـعرن لـسماعه يـفك الـباب ... فــي وزنــه ومـعناه مـاختلي
إيـقدر أشـناب ويـهين اشناب ... يالله لــعـل الـمـبـغض إيـولـي
شعرن على أمرملوكنا ماغاب ... ويــقـال لــه شـعـرن مـحـلًي
مـايـقـبل الـكـاذب ولالـنـصاب ... الـلـي عـن لإسـلام مـتخلي
ولـلـي يـقوله مـجري الـهياب ... لــوذلًــوالــشـعـار مــــاذلـــي
شاعرالوطن المخلص وشاعرقبايل السهول
محمد بن محسن بن هزاع بن عبود السهلي