إلحاقا لخطبة الشيخ والداعيه العلامه الشايب العلياني
ثم تراجعوالقهقراءخوفا من أنً معه سرية عسكر
قائلين ( إ يتوووووووب) عليك ياشيخ البدوأبوووووها شيبه وعيبه وعارف بالكوارث الحمزاويه
والجداًويه وقال الآخرمن أهل الشام المتخلفين من الحجاج (ياعيب الشوم عليك ياشيخ البدو)
16) أوزان المبالغة: هي صفات بمعنى اسم الفاعل تدل على زيادة وصف الموصوف، وهي سماعية نذكر منها: فَعَّال كضَرَّاب حيث يقول أهل دمشق عندما يريدون ذم شخص هو ضَرَّاب السخن أي هو كثير الضرب على الحديد أو الزجاج الساخن كناية عن الانتهازي، كما يقولون عن البيت الواسع والمريح جداً سَيَّاح نَيَّاح، وعن الغليظ وثقيل الدم نَقَّاق؛ وفَعَّالة كرَقَّاصة، وفَعِل كحَّزر(حذر)، وفَعيل كرحيم وعنيد، وفَعُول ككَزُوب(كذوب) وفاعول كحالوش وهو الشره، وراقوب كثير المراقبة للناس، وباجوق وهي الثرثارة، وشالوحة وهي فارعة الطول، وفِعِّيل كصِدِّيق، وفي اللهجة الشامية يرد وزن جديد وهو فَعِّيل بتأثير من الآرامية حيث يقولون (قَدِّيس) وليس (قِدِّيس) كما في الفصحى، وكذا في كَسِّيب،
17) اسم الآلة: هو صيغة تدل على أداة العمل، وهو قسمان: مشتق وغير مشتق. في الفصحى يبنى اسم الآلة المشتق من الثلاثي على الأوزان التالية: الأول مِفْعَل مثل مِبْرَد، والثاني مِفْعَلَة مثل مِدْفَاَة، والثالث مِفْعَال مثل مِقْراض. أما في اللهجة الشامية فيبنى اسم الآلة على وزن مَفْعَل المطابق للوزن الآرامي، حيث نقول في الفصحى مِلْقَط وفي المحكية الشامية مَلْقَط وفي الآرامية مَلْقَطا؛ ومَدْفَع ومَخْرَزْ بدلاً من مِدْفَع ومِخْرَز وفي اللاذقية يقولون مَنْجِل بدلاً من مِنْجَل، كما يبنى اسم الآلة على وزن مِفْعَال مثل مِفْتاح، ووزن مِفْعَايه مثل مِصْفَاية، وغير المشتق يأتي بأوزانمختلفة لا ضابط لها مثل: طَنْجَرة، كُبَاية، كُوز، كاسة، بَرَّاد الشاي، خاشوقة، سَفَرطاس، صوبيا(مدفأة)، رَفَش، شْنتيانة(سيف معدني)، بارودة.
18) أوزان جديدة:
· تَفَعْلَلْ مثل تَمَلْعَنْ، تَدَلْعَنْ، تَمَسْكَنْ، تَوَلْدَنْ، تَنَسْوَن.
· فُوعَلْ مثل دُوقَََرْ(بمعنى أوصد) وحُورك.
· وفي الأمر تْفُوعَلْ مثل تْسُومَمْ بمعنى كُلْ السم، تْكُورَتْ كذلك بمعنى كُلْ، وكلتاهما تفيدان دعوة من لا يُرْغَب فيه إلى الطعام.
· عموماً الكلمات التي تكون على وزن (فعلة) تنطق على وزن (فعلايه) مثل: كنبة: كنباية، بردة: برداية، كوسا: كوسايه، معزة: معزايه، عربة: عربايه، شنطة: شنطايه، وقد ذكر د. خالد الصناديقي في كتابه "المثل والكلام في حديث أهل الشام" أن الأسماء التي تنتهي بألف ياء تاء مربوطة، مثل كُبَّاية، حِرْباية هي من أصل آرامي، وقد تكون بإضافة ألف وياء ساكنة دون الهاء مثل كلمة "محشاي".
· مؤنث الوصف فعلان هو فعلانة وليس فعلى مثل: عطشانة، نعسانة، فجعانة، بردانة وهي لغة في بني أسد.
· عدولهم عن وزن فَعَّلَ الدال على التكثير إلى وزن فعلل نحن جرجربدلاً من جرر وكذلك قصقص، شقشق وفكفك.
· في لهجة دمشق وبعض اللهجات العربية يكسرون نون المضارعة فيقولون نِكْتُبْ، نِلْعَبْ، وهذه اللغة تسمى تلتلة بهراء من قضاعة.
· في لهجة دمشق يستعملون حرف الباء كسابقة للدلالة على الزمن الحاضر فيقولون: بِيكْتُب. ومن الباحثين من يفترض أن هذه الباء هي ما تبقى من فعل مساعد كان يستعمل مع المضارع مثل: باقي نكتب...
· في دمشق يقولون ركبت عَلْفرس بدلاً من (على الفرس) وهذه لغة قبيلة بلحارث.
19) ضوابط الهمزة:
· حذف الهمزة إذا وقعت ساكنة في أول الكلمة مثل عُود: أصلها قْعُودْ، فلما أُبدلت القاف همزة حذفت هذه الهمزة لصعوبة النطق بالساكن.
· ميل لحذف الهمزة من أول الماضي المهموز مثل: كَلْتْ، كَلْتِي، كَلْتم.
· تحويل الهمزة الساكنة بعد فتحة إلى ألف ممدودة مثل: راس في رأس، فاس في فأس، ياخد في يأخذ، وياكل في يأكل.
· حذف همزة أمر الثلاثي والنطق بالساكن مع إشباع الحركة نحو: ضْرُوبْ، كْتوبْ، رْجاعْ، كْسِيرْ، رْجَاعْ، حْرُوكْ.
· الميل إلى حذف الهمزة إذا وقعت في وسط الكلمة أو آخرها مثل: عبا في عباءة، دواه في دوائه، سما في سماء، رجا في رجاء، إشْيا فيأشياء، شي في شيء، انشالله في إن شاء الله، عطالله في عطاء الله، ويقول أهل دمشق(ما شالله حولك) بحذف الهمزة وهو ما يعرف بلخلخانية أعراب السحر وعمان، ولكنهم يقولون (ما شاء الله كان) بالفصحى في سياقات معينة.
· قلب الهمزة الواقعة بعد ألف اسم الفاعل إلى ياء نحو خايف، نايط، آيل (قايل)، آيم (قائم).
· قلب الهمزة ياء إذا وقعت ساكنة بعد كسر وفي صيغة منتهى الجموع (فعائِل) كقولهم بير في بئر، وواطي في واطئ، وجيت في جِئت، حقايق في حقائق، وخلايق في خلائق.
· لا النافية تُهمز في لهجة أهل الشام عند الوقف حيث يقولون (لأ)، وهي لغة طيئ.
20) ضوابط الساكن:
· بدء الكلمة بالساكن كما في الآرامية والعبرية بخلاف الفصحى كقولهم في الصفات كْبير، زْغير، كْتِير، طْوِيل، قْصِير، وفي اسم المفعولعلى وزن مْفَعَّلْ أو مْفَعْلَلْ مْرَتَّبْ، مْكَسَّمْ، مْفَزْلَكْ، مْهَنْدَمْ، وفي أمر الثلاثي ضْرُوبْ، سْحَابْ، مْسِيكْ، وفي الأسماء كْبَار، زْهُورات، وفي الماضي تْزَهْرَمْ، عْمِلِتْ، شْرِبِتْ، وفي الحاضر البسيط مثل نْرُوح، وفي العبرية يبدأ أمر الثلاثي بالساكن مثل: كْتُوبْ، شْمُورْ (بمعنى أُحرس)، وبعض الصفات مثل: قْطَاناه (أي صغيرة)، جْدُولاه (أي كبيرة)، وفي الزمن الماضي شْمَرْتِمْ(أي حرستم).
· تحريك الساكن منعاً لالتقاء الساكنين كقولهم عِرِسْ لعُرْسْ، وخِبِزْ لخُبْزْ، فِرِنْ أو فُرُنْ لفُرْنْ، وحَبِس لحَبْس، وسِجِنْ في سَجْنْ، وحِمِل في حَمْل.
· تسكين ثاني المتحركين المتلاحقين مثل شِرْكِة وتِرْكِة بدلاً من شَرِكَة وتَرِكَة.
· نقل حركة الحرف إلى ما قبله مثل نِحِمْلُو في نَحْمِلُهُ، رِزِقْتَكْ في رِزْقَتُكَ، حُرُمْتَكْ في حُرْمَتُكَ.
· تسكين الحرف المتحرك بحركة الاختلاس في وسط الكلمة مثل: عِلْتِي، عَمْتَكْ بدلاً من عِلَّتِي، وعَمَّتُكَ وذلك بتأثيرالآرامية.
· تسكين الفعل الماضي المبني على الفتح نحو: نامْ، قامْ، صامْ، باعْ...
· التقاء ساكنين ويصعب مع أكثر من ذلك نحو: زْكُرْتْ، جَنْبْ بيتْ خَالْتكْ، رَحْ بْرُوحْ، حَاجّ، ضُوْجّ.
· تسكين أول الكلمة ووضع همزة في أولها لتمكين النطق بالساكن كقولهم: إمْحَمَّدْ في مُحَمَّد، إهْدِيّة في هَدِيّة.
21) في النحو:
· من القواعد النحوية المعتبرة في الفصحى أن الفعل المتقدم على فاعله يبقى في حالة الإفراد حيث نقول: "جاء الطالب" و"جاء الطلاب"بخلاف القاعدة الآرامية التي تقضي بالمطابقة بين الفعل والفاعل في الإفراد والجمع، ولا تزال هذه القاعدة سارية في المحكية الشامية، حيث يقولون: "إجو الشباب"، ويقول الولد لأمه: " ضَربوني الأولاد"، وهذا اللسان منتشر بين تلاميذ المدارس في سورية الوسطى والغربية بفعل نشأتهم البيتية المحكية ذات الأصول الآرامية، وقد تنبه النحاة العرب الأقدمون إلى هذا التأثير الناتج من احتكاك العربية بالآرامية في الحيرة وأعالي الحجاز، وسمه لغة "أكلوني البراغيث"، وهناك من يرى أن هذه هي لغة قبيلة بلحارث.
· في الآرامية يتعدى الفعل المتعدي إلى مفعوله بواسطة حرف الجر (اللام)، وفي اللغة الشامية المحكية يقال: "شفتو للصبي"، "ضربتو لخيك"، "سمعتو للولد"، وهذا لا تجيزه قواعد الفصحى.
· هناك فروق نحوية كبيرة بين العامية وبين الفصحى فعلى سبيل المثال نقول في الفصحى : أكلت لقمة أو لقيمات، شربت قليلاً من الماء، درست بضع ساعات، نمت قليلاً بعد الظهر، بينما في العامية الشامية يقولون: أكلتلي كم لقمه، شربتلي شوية مَيّ، درسْتلي كم ساعة، نِمْتلي شوي بعد الضهر. هذا الضمير الإنعكاسي (لي) الموجود في نهاية الفعل والذي يدل على شيء قليل من الفعل يستعمل، كذلك، في الغائب المؤنث والمذكر وفي المخاطب أيضاً، وهنا في الجملة يوجد مفعولان للفعل: مفعول يقع عليه الفعل مباشرة، ومفعول غير مباشر الذي هو الضمير، وهذا يدل على مرونة اللهجة الشامية.
· لا يوجد مثنى لا في الأفعال ولا الضمائر ولا الأسماء بل يوجد مفرد وجمع فقط.
· اسم الموصول المعتمد هو (اللي) للمفرد المذكر والمفردة المؤنثة والجمع.
· صيغة السؤال تعتمد في الأساس على نغمة الصوت.
22) الاقتراض: تأثرت لهجة دمشق وريفها، على غرار سائر لغات المعمورة، بالشعوب المجاورة والغازية والمقيمة والطارئة نظراً لموقعها التجاري المهم، ولكثرة احتكاكها بالشعوب الشرقية والغربية، وأبرز اللغات التي أثرت فيها الآرامية والعبرية والفارسية والتركية والفرنسية والإنكليزية، فمن اللغة الآرامية اقترض أهل الشام الكلمات التالية: شوب بمعنى حر شديد، كَرَز بمعنى وعظ، دكان، ساطور، تاسومة (صرماية=حذاء)، خوخ، حمص، فريكة، شكارة، شلف بمعنى رمى الشيء بعيداً، قرقش (الحمص أو الخبز)، جرجر (جرّ وسحب)، دقر الشيء لامسه واحتك به ودَقَّر الباب بمعنى أوصده، فرط السنبلة بمعنى نثرها، جهجه الضوء بمعنى انبلج الصبح وبان، رَصّ الزيتون أي رَضَّه، وطمش عينيه أي غَطَّى عينيه وطَنَّشْ في لغة أهل دمشق بمعنى تجاهل، فرفط أي فتت، زيح بمعنى أبْعِدْ، وسَكَّر بمعنى أغلق، غشيم، وفي السريانية غوشمو، بمعنى جسم، وفلان غشيم تعني هو جسم بلا عقل كما يقال عن الحجر غير المنحوت في البناء حجر غشيم. ومن اللغة العبرية اقترض أهل الشام كلمات مثل: يتمألس أي يتمقلس بمعنى يسخر من، وجذرها في العبرية (ق.ل.س) بمعنى السخرية من شخص؛ وقن بمعنى العش أو بيت الدجاج، وقطاني (وفي العبرية قِطْنِيوت) مثل العدس والسمسم، والكرسنة (نوع من العلف للبهائم). وفي بحث أجراه ي. سوسة ونشره بالفرنسية عام 1929 تبين أن نحو 600 لفظة تركية داخلة في لهجة دمشق العامية. (انظر: المعلوف عيسى إسكندر، "اللهجة العربية العامية-1"، مجلة المجمع العلمي الملكي، القاهرة، ج1، 350-368) من هذه الألفاظ نذكر: بَلْشِة بمعنى ورطة وليس كما يدعي المعلوف بأن بنشة تعني بلا شيء، وبَلَّشْ بمعنى بدأ بالعمل وانهمك فيه، باشتان(النقطة الرئيسة)، أبضاي أصلها قباداي بمعنى الخال الغليظ كناية عن الشجاع والقوي، بغجاتي(حلواني)، السفربرلك(النفير العام)، صوبيا (مدفأة)، ختيار(كبيرالسن)، خانم(سيدة)، تيتة (جدّة)، طَنْجَرَة (تَنْجَرَة)، كريك (مجرف)، شيش كباب (سيخ مشوي من لحم الضأن)، شاوِرما، طاووق(دجاجة)، خاشوقة (ملعقة)، صَحَّارة (صندوق خشبي لنقل الفواكة)، دولاب (خزانة، أوعجلة)، أنجق بمعنى محتمل، بالزور بمعنى بصعوبة، دوز(مباشر)، دوغري (مستقيم، ويلفظها أهل دمشق دِغْرِي)، بوش(فارع أو بلا منفعة)، برنجي(نخب ممتاز)، كومندان أو قومندان( قائد ميدان)، كَزْدَرَة بمعنى المشي، كراكون مخفر الشرطة وأصلها قراغول. في العهد العثماني دخلت آلاف الكلمات العربية إلى اللغة التركية، وعاد قسم منها إلى أحضان العربية بعد أن طرأت عليه تغييرات معينة نذكر منها أسماء الأعلام المنتهية بتاء مفتوحة مثل: جودت، بهجت، مدحت، عزّت، حكمت، صفوت، عِفّت، مِيرْفت، نشأت؛ كما أن الأتراك توسعوا في استخدام اللاحقة التركية (جي) التي تدل على صاحب مهنة، أو حرفة، وجعلوها تدل كذلك على عادة راسخة في الشخص، أو على صفة متأصلة فيه فقالوا: قهوجي أي صانع القهوة، أو بائعها، أو صاحب المقهى، سُفْرَجِي أي المسؤول عن إعداد السفرة، مكوجي الذي يعمل في كي الملابس، بوسطجي أي موزِّع البريد، كندرجي وهو الإسكافي أي صانع الأحذية، عونطجي بمعنى المحتال والنصاب، وبلطجي بمعنى الذي يستعمل قوته للحصول على مكاسب لا يستحقها، وقد دخلت اللاحقة (جي) لغة أهل دمشق وتوسعوا في استخدامها لتدل كذلك على صفة سيئة لدى الشخص مثل: مِشْكَلجي(مثير للمشاكل)، سُكَرْجي(سِكِّير)، قَمَرجي(لاعب القمار)، نِسْوَنْجي (الذي يكثر الكلام مع النساء أو كالنساء)، مَنْفَخْجي(مغرور ومتكبر)، ويقولون: خُضَرْجي(بائع الخضار)، جواهرجي(بائع الجواهر)، طُنْبَرْجي(سائق عربة تجرها دابة)، مَعْمَرْجي(بَنَّاء)، نَخْوَجي(صاحب نخوة ورجولة)، مواسرجي(سَبَّاك) وكهربجي. ومن الفارسية اقترض أهل الشام كلمات كثيرة نذكر منها: بركي/بركدن وأصلها بلكي بمعنى ربما، أو من المحتمل، خستة خانة أي بيت الضعفاء والمقصود المشفى، إبريق، سنبوسك، بقجة (صُرَّة من الثياب)، عنبر (مخزن)، تخت، تازه أو طازة(طري)، دُشْمان(عدو)، بابوج(حذاء نسائي)، شوال(جوال)، دستور، فرمان(إرادة سنية أو أمر سلطاني)، خوش(لذيذ، حسن وجميل)، خواجه(معلم، تاجر)، كفكير(مغرفة)، دستة، دست(المرجل الكبير، كار(مهنة أو حرفة)، شيشة، زنجيل بمعنى غني ومن الجدير بالذكر أن معظم الكلمات الفارسية دخلت إلى عامية أهل الشام بواسطة العثمانيين الأتراك الذين استخدموا كثيراً من الألفاظ الفارسية في لغتهم. ومن الفرنسية اقترض أهل دمشق كثيراً من الألفاظ نذكر منها: بُوفيه، موبيليا، سِكُوْرِتي(رجال الأمن)، دركسيون (مقود)، كومسارية(مفوضية الشرطة، أو الأمن العام)، كوميسير(المفوض السامي، أو قائد الشرطة)، بونجور(صباح الخير)، بونسوار(مساء الخير)، بونوي(تصبح على خير)، أورفوار(إلى اللقاء)، براي عليك(برافو أي أحسنت)، ومن الانكليزية اقترضوا: ترامواي(القطار الكهربائي)، ترين(قطار)، باص (حافلة)، موتور، راديو(مذياع)، صَنْدَويشِي(شطيرة)، شوفير (سائق)، بزنس مان (رجل أعمال)، أوفرتامية(الذين يعملون ساعات إضافية)، دبل(مضاعف).
مراجع ومصادر:
· أباظة، نزار، الأمثال الشامية: قاموس أمثال العوام في دمشق الشام، دار الفكر المعاصر، دمشق، 2008.
· التونجي، محمد، المعرب والدخيل في اللغة العربية وآدابها، دار المعرفة، بيروت، 2005.
· الداية، محمد رضوان، معجم الكنايات العامية الشامية، سلسلة الموسوعة الشامية، دار الفكر المعاصر، دمشق، 2002.
· الداية، محمد رضوان، معجم العامي والفصيح من كلام أهل الشام، سلسلة الموسوعة الشامية، دار الفكر المعاصر، دمشق، 2004.
· الدجاني، أحمد صدقي، "الفصحى والعامية- العامية اليافاوية تأملات وتساؤلات"، مجلة مجمع اللغة العربية، القاهرة، ج90/القسم الثاني، ص 15-46 (شعبان 1421/ نوفمبر 2000).
· دركزللي، عبد الرحمن، لهجة أهل حلب، دراسة لغوية، مجلة عاديات، الكتابين 8-9، جامعة حلب، 1998(وقد استعملنا ملخصاً لهذه الدراسة في موقع "لهجة حلب" في الإنترنيت).
· الحمزاوي، محمد رشاد، "الفصحى والعامية في رحاب مجمع اللغة العربية بالقاهرة- أزمة مزمنة"، مجلة مجمع اللغة العربية ، القاهرة، ج90/القسم الثاني، 237-256.
· شامية، أحمد، "عربيتا اليوم بين الفصحى واللهجات العامية"، الموقف الأدبي، مجلة شهرية يصدرها اتحاد الكتاب العرب بدمشق، العدد 396، السنة 34، نيسان 2004.
· شاهين عبد الصبور، والشافعي بخاطره، "المصطلحات اللغوية في اللهجات العربية القديمة"، مقالة عرضت على مجلس المجمع العلمي بالقاهرة في الدورة الحادية والأربعين، بالجلسة الثلاثين، في 14 من شهر فبراير سنة 1975، وعرضت على مؤتمر الدورة نفسها، الجلسة التاسعة، في 8 مارس 1975، ص:205-230.
· شاهين، عبد الصبور، "القاف في العامية المصرية"، بحث عُرِض في الدورة الخامسة والأربعين، بالجلسة الثانية والثلاثين لمجلس مجمع اللغة العربية في القاهرة، في 19 شباط 1979.
· الصناديقي، خالد، المثل والكلام في حديث أهل الشام، دار طلاس، دمشق، 1998.
· عبد التواب، رمضان، "القاف والهمزة في اللهجات العربية"، بحث عُرِض في الدورة الخامسة والأربعين، في الجلسة الثانية والثلاثين لمجلس المجمع العلمي بالقاهرة في 19 من فبراير سنة 1979، كما عرض بالجلسة الثامنة للمؤتمر، في 28 من مايو 1979.
· عبد الرحيم، ياسين، موسوعة العامية السورية- دراسة لغوية نقدية في التفصيح والتأصيل والمولد والدخيل، 4 أجزاء، وزارة الثقافة السورية، دمشق، 2003.
· عزام، عبد الوهاب، "الألفاظ الفارسية والتركية في اللغة العامية المصرية"، مجلة المجمع العلمي الملكي بالقاهرة، ج8، ص362-365.
· المعلوف، عيسى إسكندر، "اللهجة العامية في لبنان وسورية"، مجلة المجمع العلمي الملكي، القاهرة، ج4، ص:294-315.
· المعلوف، عيسى إسكندر، "اللهجة العربية العامية 1-2"، مجلة المجمع العلمي الملكي، القاهرة، ج1، ص:350-368؛ ج3، ص:349-371.
· النص، محمد إحسان، "نظرات في كتاب رد العامي إلى الفصيح للشيخ أحمد رضا العاملي"، مجلة مجمع اللغة العربية، القاهرة، العدد 90/القسم الثاني، شعبان 1421/نوفمبر 2000، ص:47-65.
· اليسوعي، رفائيل نخلة، غرائب اللهجة اللبنانية السورية، المطبعة الكاثوليكية، بيروت، 1962
الدكتور محمد عقل