قحطان والأسلحه التي غيرت التاريخ وأدخلت الأذناب في زاويه حاده
كاتب الموضوع
رسالة
عاصي الشعراء العلياني مدير العام
الدولة : تاريخ التسجيل : 23/07/2010عدد المساهمات : 3836
موضوع: قحطان والأسلحه التي غيرت التاريخ وأدخلت الأذناب في زاويه حاده الأربعاء نوفمبر 29, 2017 10:58 pm
عاصي الشعراء العلياني كتب:
أفـــاخرببن مذكرحيث عـكًرصفوك الصنيان =خفاف إجمالهم تدعس جنــون الجن بلعاني عبيدي ولعبيدي ياخوي الجنب شانه شــــــان =ولاقبـــــل العبيـــدي سنـًها يالاد كـــزماني عبيدي والعبيدي يافصيح العلـــــــــم والتًبيان=يدوس ابليس وــعوانه عبيدي تــاج قحطاني عبيدي والعبيدي يكتع الطاغي جهروعيـان =يحــده حـد عند الجــد يــاكبشي من الضاني علامنًك يابوقرنين صــــافح راسك الجيلان=خبيث النًــوراح (البو)في (نوً) السليماني تكابرمن تكابروالعبيدي خاتم القرآن =سيادتهم تسيد أسياد ك يالأشيمط الزاني تكابرمن تكابروالعبيدي ثابت الاركان=ولامثل العبيدي حاز المجد قبل حساني عبيدي والعبيدي مرجع الأنساب والعربان=لبسنا تاج كسرى والدلايل صحة الساني تناطح من تناطح وين قرنك في جبل بتران= تولًجك العبيدي في ضحى زاغات الأذهاني عاصي الشعراء يكفينا فخرا قال البخاري : باب ذكر قحطان حدثنا عبد العزيز بن عبد الله حدثنا سليمان بن بلال عن ثور بن زيد عن أبي الغيث عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا تقوم الساعة حتى يخرج رجل من قحطان يسوق الناس بعصاه ومعنى يسوق الناس بعصاه: كناية عن استقامة الناس، وانعقادهم إليه، واتفاقهم عليه، وفيه إشارة أيضاً إلى القسوة على أهل المعصية، لأنه رجل صالح، يحكم بالعدل، ولا يرضى بانتشار المعاصي والمنكرات تحت ولايته. وكذا رواه مسلم عن قتيبة عن الدراوردي عن ثور بن زيد به. قال السهيلي : وقحطان أول من قيل له أبيت اللعن وأول من قيل له : أنعم صباحا . وقال الإمام أحمد : حدثنا أبو المغيرة عن حريز حدثني راشد بن سعد المقرائي عن أبي حي عن ذي مخبر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كان هذا الأمر في حمير فنزعه الله منهم فجعله في قريش قال : قال عبد الله : وكذا كان في كتاب أبي مقطع وحيث حدثنا به تكلم به على الاستواء يعني : وسيعود إليهم. يكفينا فخرا لنا من بني قحطان سبعون تبعاً أطاعت لها بالخرج منها الأعاجم ؟ يكفينا فخرا قحطانيون يحكمون روما ونصف الأرض (( كم أنت عظيم ياشعب قحطان )) يكفينا فخرا لمن القباب على الكثيب المعتلي =لمن الخيول الصافنات الصهلـي لمن القباب نصبت فـي يثـربٍ من دونها سمر الرماح القتلـي ارفق بناء ياسعد لا تعجـل بنـا ليس الـذي متأخـر كألاولـي قحطان أبونا ثـم هـوداً جدنـا وبهم غنينا عن سياسة غيدلـي الطاعنون إذا السيوف تناجـزت والمطعمون إذا السماء لم تهملي قحطان امست سـروج خيولهـا تهتز مصر والعـراق الأسفلـي يكفينا فخرا (قحطان ضد الجان ولإنس ملجمه) قحطان طوفان الخليقه تحكمه=قحطان ماله ثان في الثالث الزورو قحطان ضد الجان ولإنس ملجمه=كيوم الصعق في نفخة الصورو قحطان الف(ن) في كتابه بقلمه=قحطان أمر(ن) في النحو مسطورو قحطان آيه لفك الطلسمه =برب الناس من عقد المسحورو قحطان تفسير الكتاب المفحمه=لارتل القارئ بسورة الطورو قحطان كما التجويد في النطق مفعمه=رفع(ن) وجزر(ن) وغنة( ن) مكسورو لله در ابن ثابت(ن) مااحلمه =لو يرفع الصوت لبّا من في القبورو قحطان طول أزمان رفرف بنا إعلمه=قحطان سيف الله ولأسُد الجسورو ومن غاضه أمري على المدّ نجزمه=لنا موعد(ن) لاحان بقطف الثمورو وأشجع خلق الله إقرأ وعلّمه=إقرأ بأسم ربك وجهه نورو وصلًو على المختار عد سجود الأبهمه=وعد حج الخلق لبيته المعمورو إخواني يكفي قحطان أن وهبنا معجزات في الشعر من يجاري حسان بن ثابت رحمه الله (إهجهم حسان وروح القدس معك ) تكفينا كلمات حبيبنا فديناه بآبائنا وأمهاتنا عليه الصلاة والسلام من يجاري نونية القحطاني يكفينا من قصيدته رمز فصيلة دمائنا ووصيته ونصيح686 بيت والله اعلم ... 683 بيت وأول ابياتها يا منـزل الآيـات والفرقـان بينـي وبينـك حرمـة القـرآن إشرح به صدري لمعرفة الهدى واعصم به قلبي وأقض مآربي وأجر به جسـدي مـن النيـران إلى ان قال ‘ن الرجال الناظرين إلى النساء =مثل الكلاب تطوف باللحماني إن لم تصن تلك الأسود لحومها =أكلت بلا عوض(ن) ولا أثماني القرن 30-25 قبل الميلاد؛ حركة القبائل القديمة شمالا وجنوبا. سكن الأكاديونوالعماليق شمال شبه الجزيرة العربية بينما قطن قحطان وعاد الجنوب. القرن 23 ق.م؛ اتحدت قبائل الجنوب تحت لواء قحطان. القرن 21 ق.م؛ استوطن عادعُمان إلى الشرق من قحطان. القرن 20 ق.م؛ بدأ القحطانيون ببناء سدود صغيرة وقنوات وهو ما سيشكل النواة لما سيعرف بسد مأرب. القرن 19 ق.م؛ قبيلة جرهم القحطانية تلتقي بإسماعيل الذي من نسله يأتي عدنان الذي ينتسب إليه العرب العدنانيون. القرن 16 ق.م؛ بدأ القحطانيون بالانتقال إلى سواحل تهامة، حيث تزدهر تجارتهم على طول ساحل البحر الأحمر. خلال هذه الفترة يبدؤون بإنشاء مستعمرات تجارية صغيرة في شرق أفريقيا. القرن 12 ق.م: طبقة المكربين السبئيين تبدأ حكمها في جنوب الجزيرة وبعض من شرق أفريقيا. القرن 11 ق.م: عهد الملكة بلقيس التي ذكرت في الكتاب المقدس والقرآن. القرن 9 ق.م: ظهور الأبجدية الفينيقية سانحة الفرصة في تسطير التاريخ بدءً من هذا العهد. القرن 8 ق.م:أسست ممكلة معين عاصمتها براقش. في نفس هذا القرن، بنا السبئيون عاصمتهم على حافة جبال صرواح، كما ظهرت كل من قتبان وحضرموت كقطاعين تابعين لمملكة سبأ شرق اليمن. تلت تلك الأحداث ظهور أمّة مستقلة اسمها أوسان، ما لبثت أن أصبحت تحت سيطرة القتبانين جزئياً. 719 ق.م: الانتهاء من تشييد معبد مأرب. 718 ق.م: نشوب حرب بين معين وسبأ. 716 ق.م: سبأ تؤمن حدودها مع معين وتنقل عاصمتها إلى مأرب. 715 ق.م: سبأ تتحكم بخط التجارة وتبدأ علاقات دبلوماسية مع آشور. 715 ق.م: الانتهاء من بناء سد مأرب. 700 ق.م: بنى القتبانيون تمنع وثاروا على سلطة سبأ. القرن السادس ق.م: ازدهار حضارة سبأ وتوسعها على البحر الأحمر وشرق أفريقيا. القرن الخامس قبل الميلاد: انهيار سد مأرب، معاناة سبأ من الجفاف والثورات واستقلال كل من معين، قتبان وحمير مع نهاية القرن. 370 ق.م: مهاجمة قبائل قتبان لمسقط واختلاط الجنس القحطاني بقوم عاد. 110 ق.م: ثورة حمير على قتبان. القرن الأول قبل الميلاد: ذبول معين تدريجياً مع سيطرة الرومان على طرق التجارة البحرية في الوقت الذي توسعت فيه مملكة حمير. 100 ق.م.: بقايا قبائل جرهم في نجد والحجاز توحد أنسابها تحت نزار بن معد بن عدنان وبروز اسم العدنانيون. 25 ق.م: نشوب حرب أهلية سبئية مودية بتقسيم سبأ إلى دويلتين صغيرتين قرب العاصمة مأرب. القرن الأول الميلادي: طغت أكسوم على شرق أفريقيا واستولت على المستعمرات وطرق التجارةالسبئية بينما ازداد نفوذ حمير. القرن الثاني للميلاد: استيطان اليهود في اليمن واستيلاء حمير على معظم قتبان وولاية مأرب السبئية. 217 ميلادية: استولى الأكسوميون على ظفار عاصمة حمير. 221 ميلادية: استولت حضرموت على قتبان وبلغت أوج قوتها. 225 ميلادية: استولت حضرموت على عاصمة سبأ وحمير مستغلة الصراعات بينهما. 227 ميلادية: تحالفت سبأ وحمير واستعادتا ظفار من الأكسوميين. 229 ميلادية: سيطرة الحميريون على جنوب تهامة. 300 ميلادية: استولى الحميريون على حضرموت وتوسعوا حتى عمان. 320 ميلادية: استولى الحميريون على سقطرى. القرن الخامس الميلادي: انتشرت الديانة المسيحية في نجرانوتهامة. كما رحل اليهود من يثرب إلى حمير أملاً منهم في دعوة قبائل حمير لاعتناق اليهودية ونجحوا في ذلك ما عدا في نجران. 525 - هزم الأكسوميون المسيحيون ذا نواس واستولوا على حمير مستهلين عصراً جديدا تميز باضطهاد اليهود. 570 - انهيار سد مأرب للمرة الثالثة والأخيرة متسبباً في هجرة القبائل اليمنية مرة أخرى. يشير القرآن ذلك معللا السبب بأنه عقوبة للسبئين لما أنكروا نعمة الله. 570 ميلادية: ذو يزن وقوات فارسية أجلت الأكسومين من اليمن. فيما بعد اغتال الفارسيون ذا يزن في محاولة فاشلة للسيطرة على اليمن. 630 - توسع الخلافة الإسلامية في اليمن. 897 - انفصال اليمن عن الخلافة العباسية وبداية حكم الزيديين بداية من صعدة ثم صنعاء. 1173 - خضعت اليمن لسيطرة الأيوبيين. 1229 - سلالة الدولة الرسوليةالرسوليين في اليمن حتى 1453. 1517 - سيطرة العثمانيين على بعض من اليمن. 1635 - نفي العثمانيين من اليمن. 1839 - الاحتلال البريطاني لعدن بعد افتتاح قناة السويس. 1872 - احتلال العثمانيون لشمال اليمن. 1918 - انتهاء فترة الحكم العثماني في اليمن وبداية عصر الأئمة . 1948 - إغتيال يحيى حميد الدين وتولي ابنه الإمام أحمد الحكم. 1962 - قيام ثورة شمال اليمن ضد الحكم الإمامي بمساعدة من مصر. 1963 - بداية ثورةجنوب اليمن ضد الاحتلال البريطاني. 1968 - استقلال جنوب اليمن كلياً عن الاحتلال البريطاني. 1990 الوحدة بين شطري اليمن. 1994 - الحرب الأهلية في اليمن. 2004 - نزاع صعدة. تم نقل الموضوع :من^^ ^^كتاب أسرارالأعراب ^تاريخ شعب قحطان العظيم في نجد العذيه والجزيره العربيه^^ (عاصي الشعراء العلياني) عبدالله بن فراج بن شويمي العلياني القحطاني ا
قحطان والأسلحة التي غيرت التاريخ الرماح الطويلة
سلاح عند استخدامه بتكتيك معين يصبح كحصن قوي امام اسلحة الاختراق وكان اشد رادع ضد الخيول اشهر من استخدمه الروم وكان قد ساعد القائد العظيم السكندر الاكبر في الكثير من المعارك مبداه مجموعه من الجنود يمسكون برماح طويلة ويتقدمون للامام بثبات حاملين معهم دروع للوقاية من الاسهم وقد استخدم التكتيك على مر العصور وتوقف ببدء عصر البارود
19
القوس والسهام
القوس سلاح مصمم لإطلاق السهام، يسمى الشخص الذي يستعمل القوس بالرامي وقد كانت هذه الكلمة تطلق في الماضي على المحارب الذي كان سلاحه الرئيسي هو القوس والرماية هي فن إطلاق السهام باستعمال القوس وقد كان لرماة السهام دور حاسم في معارك عدة عبر التاريخ مثل الحروب الإسلامية الأولى وحرب المئة عام، تستخدم الاقواس اليوم أساسا في الرياضة والقنص.
18
الفيله
ربما كانت الفيلة السلاح الدي جعل السكندر يتوقف بحملته في اسيا فقد استخدمته شعوب الهند ضد جيوش السكندر وربما كانت السلاح الوحيد القادر على اختراق جدران الرماح الطويلة الفتاكة كانت وحوش ضخمة كان لديها خراطيم بامكانها رمي الجنود وحتى الخيول وكانت انيابها الفتاكة تطعن الجنود وكان لديها جلود جعلت من الصعب على الاسلحة اختراقها اجعلها تتقدم على اساطيل فستدهس وتسحق وتدمر بلا هواده لاكنها لم تكن ند لشجاعة جنود ديننا العظماء في فتح بلاد فارس دكاء عمر بن الخطاب وشجاعته هو من هزم هده الوحوش استخدمت حتى بدء عصر البارود لان قبل البارود كانت الاسلحة التقليدية غير قادرة على خرق جلودها حتى في بدايات عصر البارود استطاعت جلودها تحمل رصاصات البنادق لاكن كانت المدافع قادرة على قتلها بسهوله الان لاكنها استمرت حتى القرن العشرين فقد استخدمها الحلفاء في بورما لنقل العتاد في غاباتها الموحشة لاكن اقتصر استخدامها في العصر الحديث على النقل وحمل وازالة الحطام الناتج من دمار الكوارث الطبيعة الوريث الشرعي لها هو الدبابة
17
المنجنيق
المنجنيق (معربة من Mangonel، والمشتقة بدورها من كلمة manganon في اللغتين اليونانية واللاتينية، ومعناها "آلة الحرب") هي آلة حربية تستعمل لقذف الحجارة والسهام وكل ما يمكن قذفه من أجسام بواسطة ذراع فيه كفة يتحرر تحت ضغط قوة فتل الحبال. والمنجنيق يستخدم لرمي مقذوف من مسافة بعيدة دون مساعدة المتفجرات. و قد استخدم المنجنيق منذ أقدم العصور، ويعود أول ذكر له إلى المؤرخ ديودورس الصقلي الذي وصف اختراعه في اليونان في عام 399 قبل الميلاد، قبل أن يستخدم هذا السلاح للمرة الأولى في التاريخ عام 397، وذلك في حصار مدينة موتيا أثناء الحروب البونيقية اليونانية. ثم ثبت أنه واحد من أهم الآليات الحربية في العصور القديمة وخلال العصور الوسطى. وتتجلى أهميته في محاصرة القلاع وتدمير أسوارها، وقد استخدمت المجانيق في الدفاع عن أسوار القدس ضد الغزاة الصليبيين، كما تستخدم أيضاً لحرق المدن من خارج الأسوار. وطور اليونانيون المنجنيق بوضعه فوق عربة، مما جعل نقله سهلاً في ميدان المعركة. وقد بقيت المجانيق في حيز الاستخدام الحربي بأشكال مختلفة حتى مطلع القرن العشرين، حيث استخدمت في المراحل الأولى من صراع الخنادق في الحرب العالمية الأولى لإلقاء القنابل اليدوية إلى معسكر العدو، قبل أن تستبدل لاحقاً بمدافع الهاون.
16
السيوف
السيف احد اكثر اسلحة الحرب تاثيرا واكثرها رسوخا في مخيلة القادة القدماء لم يؤثر فقط في المعارك بل اثر في الثقافات فكانت الاساطير تحكى عنه وهنالك سيوف عظيمة رسخت في مخيلاتنا كسيف علي بن ابي طالب كرم الله وجهه دو الفقار وسيف اشرف الخلق محمد صلى الله عليه وسلم البتار وسيف الفايكنغ وسيف كاتانا سيف الساموراي الاسطوري وغيرها وغيرها كانت يستخدم للقطع والطعن سبب قوته هو مرونته العاليه وسهولة استخدامه وقدرته الرائعه ربما كان اخر استخدام فعلي له كان في الحرب الاهلية الامريكية فبالرغم من طغيان البارود في الحرب كان يقدم دورا لاباس به لاكن في الحروب الاقدم كان اسطورة بالفعل
14
سلاح الفرسان (الخيول)
سلاح الفرسان هو سلاح قديم كان يستخدم في العصور القديمة وحتى البضعة قرون الأخيرة، وهو عبارة عن فرقة من الفرسان تُشكل جزءاً من الجيش. وتاريخياً كان يُقسم سلاح الفرسان إلى قسمين: "سلاح الفرسان الخفيف" و"سلاح الفرسان الثقيل" (أو بالأحرى "المدرّع")، والفرق بينهما هو مقدار تدريع وتسليح الفارس. بحلول القرن الرابع عشر قبل الميلاد، ظهور حرفة صهر المعادن لصنع الأسلحة أعطى المشاة الأفضلية. كانت القبائل البدوية في آسيا هي أول من استخدم سلاح الفرسان، وقد كانت تستخدمه في مهمام المراقبة والاستطلاع ومطاردة فلول الأعداء الهاربين. وباستنثاءات قليلة بقي سلاح المشاة متوفقاً على سلاح الفرسان في أوروبا حتى بدأ سلاح الفرسان الخفيف بالاعتماد على الرماة. ولقد استخدمه الهكسوس في غزو مصر في عصر المملكة المتوسطة عندم تم إهمال تحصين الحدود الشمالية الشرقية وحكموا مصر من 1730 إلى 1570 ق.م. وشكلوا الأسر 15و16و17 وكانت عاصمتهم أفاريس. وفي العصور القديمة لم يستخدم الفرسان الركاب (قطعة حديدية تُثبّت على الحِصان يُدخل الفارس قدمه فيها لتثبيتها، وأيضاً يستخدمها كدرج أثناء الركوب على الحصان) ولكنهم كانوا يستخدمون اللجام، وأيضاً لم يستخدموا السرج وحتى لم يَضعوا بدلاً منه قطع قماش أو جلد في العصور الوُسطى كان سلاح الفرسان هاماً جدا وأساسياً في الجيش في أوروبا، وقد كان يُعد رمزاً للبسالة والشجاعة والشرف وكان يَهتم الناس بمشاهدته.
13
العربة
كانت المركبة ذات العجلتين التي تجرها الخيول واحدة من أهم الإنجازات التي تحققت في التاريخ . و وســيلة النــقل الشــخصية الاولـى للانــسانية ، ولأكثر من 2000 سنة كانت تستخدم فى نظام الأسلحة العسكرية الرئيسية للحرب . و يبدو انها نشأت في بلاد ما بين النهرين في الألفية الثالثة أو حولها نحو 2000 قبل الميلاد . يـكون فيـها السـائق و النشـاب .
12
السفن الشراعية
كانت السفن الشراعية الأولى من المرجح انـها مصرية وجودهـا كـان حوالي 3000 قبل الميلاد أو قبل ذلك. و كانت تستخدم على نهر النيل الذي كان مثاليا بالنسبة للسفن الشراعية البدائية . الريح على النيل هو عادة من الشمال ، وإذا كانوا يريدون الذهاب الى الجنوب فقط رفعوا الشراع على سارية مزدوجة. و اذا أرادوا الذهاب الى الشمال خفضت فقط الشراع وانجرفت مع مياه النهر. من خلال هذه السفن الشراعية ولدت في وقت مبكر البحرية. انتجت من القـرن 8 وحتى القرن 13th و شاع اســتخدامها في أوروبا الشمالية ،سفن الفايكنك كانت "الكلنكر " و عـرفت بـ قوارب Knorrs. وكانت هذه السفن الشراعية قوية ، طويلة ، نحيلة ، و الشراع فـى مساحة واسعة مما جعلها سريعة و قادرة على الرحلات الطويلة . بحـلول سنـة 1200 ، اصـبحت مسـتخـدمة بشـكل واسـع فى كـامل اوروبـا الشـمالية .. واستخدمت هذه الجيوش من قبل Knorrs في جميع أنحاء شمال أوروبا. وقد وجدت التكنولوجيا للـسفن الحربية بيـن 1775-1862 و تتطلب البحث الثمين و التجهيد على بعض التطورات الجديدة فى صـناعة الأشرعة و الحبال ، و مــن تمـا اصـبحت المدافع في نهاية المطاف العنصر الرئيسيى لهذا النظام من الأسلحة العسكرية . كـما ان الأخشاب كـانت العنصر الأكثر أساسية و حيوية لهذه السفن الشراعية ، وكان حاضرا بـوفرة لمعظم البلدان ...
11
الدروع
على خلاف الاسلحة السابقة التي كان هدفها القتل استخدم الدرع للدفاع والحماية الدرع هو أحد أنواع أدوات الحماية الشخصية، والذي يهدف إلى اعتراض الهجمات، إما عن طريق منع المقذوفات مثل السهام أو عن طريق إعادة توجيه الضربات الموجهة من أدوات حرب مثل السيف أو الصولجان أو فأس الحرب بعيدًا عن حامل الدرع. تتنوع أحجام الدروع تنوعًا كبيرًا، حيث إنها تتراوح بين الألواح الكبيرة التي تحمي جسد مستخدمها بأكمله إلى النماذج الصغيرة (مثل التروس) التي تُستخدم للحماية في القتال بالأيدي. كما تتنوع درجات سمك الدروع أيضًا؛ حيث إننا نجد أن بعض الدروع تُصنّع من الألواح الخشبية العميقة نسبيًا التي لها قدرة عالية على امتصاص الضربات لكي تحمي الجنود من تأثير الرماح وسهام الأقواس المستعرضة، وهناك أنواع أخرى كانت أقل سمكًا وأخف وزنًا ومصممة بشكل رئيسي لصد ضربات السيوف. في عصور ما قبل التاريخ وخلال فترة الحضارات القديمة، كان يتم تصنيع الدروع من الخشب أو جلد الحيوان أو القصب المجدول أو الخوص. وفي العصرين الكلاسيكيين القديمين، عصر الهجرات والعصور الوسطى، كانت الدروع تُصنع عادةً من خشب الحور أو الجير أو أي نوع خشب آخر مقاوم للتشقق - يتم تغطية الدرع في بعض الأحيان بالجلد و/أو يتم تعزيزه بحدبات أو حواف أو أطواق معدنية- وكان يحمله الجنود المشاة والفرسان وجنود الفروسية. وكان تحديد شكل الدرع يتوقف على الزمان والمكان، فالدرع يمكن أن يكون مستديرًا أو بيضاويًا أو مربعًا أو مستطيلاً أو مثلثًا، أو حتى به حواف من النتوءات المدورة. وفي بعض الأحيان، كانت الدروع تتخذ أشكالاً مثل الطائرة الورقية أو المكواة أو الأشكال الثُمانية، أو كان يمكن أن يكون لها قمة مستديرة على قاعدة مستطيلة مع احتمالية إضافة تجويف للعين. يُمسك الدرع عن طريق مقبض مركزي أو بواسطة أحزمة فوق يد المستخدم أو حولها. في أغلب الأحيان، كانت الدروع تُزين بتصاميم مزخرفة أو بتصوير حيواني، وقد تطورت هذه التصميمات إلى أدوات مميزة بعلم شعارات النبالة خلال أوج العصور الوسطى من أجل تيسير تحديد الهوية في ساحة المعركة. وقد استمرت بعض المجموعات في استخدام الدروع، حتى بعد إنتاج البارود والأسلحة النارية وبدء استخدامها في المعارك. وفي القرن الثامن عشر، على سبيل المثال، رغب مقاتلو مرتفعات إسكتلندا في أن يستخدموا دروعًا صغيرة (تعرف باسم تارج)، وبحلول أواخر القرن التاسع عشر، قامت مجموعات من الشعوب غير الصناعية باستخدامها (مثل محاربي الزولو) عند شنهم لحروب. وفي القرنين العشرين والحادي والعشرين، تم استخدام الدروع بواسطة وحدات الجيش والشرطة المتخصصة في مكافحة الإرهاب، وإنقاذ الرهائن، وقوات مكافحة الشغب، وكسر الحصار. والتعريف الحديث لمصطلح "درع" يعني عادةً الجهاز الممسوك في اليد أو الموصول بالذراع، بدلًا من البدلة المدرعة أو الصدرة المضادة للرصاص.