الاسم : ناشط بن منصور بن زاهر بن جذنان الضلافيع الجرابيع ال سليمان ال صقر دعاس الضياغم عبيده جنب مذحج بن أُدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان
الديره التي تسكنها القبيلة الأساسية :
طريب بالخص ( عجمة ال ناشط والآن تسمى قرية ال ناشط )
وإلكم بعض من قصص قبلية ال ناشط الجرابيع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذة قصه حدثة في القرن الثالث عشر تقريباً الشيخ : ناشط ابن منصور بن زاهر الجرابيع والشيخ : منشط ابن منصور بن زاهر الجرابيع وهم من قبيلة الضلافيع الجرابيع ال سليمان ال صقر عبيدة وقد اشتهروا بالكرم والوفاء بالجار والشهامه والشجاعه ومسكنهم بطريب عندما غارت الحملة المصرية التركية على الجزيرة العربية ووصلت إلى طريب لاجت إلى مكان يقال له المبجوله وهم من بجلها وتقع المبجوله بالقرب من جبل زيد بطريب وقد اتخذوا المكان هذا معسكر لهم لكي يأمنوا به ويقربوا من جبل زيد لاجل الامان وجهزوا خيولهم وعتادهم ومدافعوهم لاجل هدمت ثغر الشيخ : ابن كدم القريشي وعندما وصلوا إلى هضبة ال صنيج ركزوا المدافع وقاموا بهدم الثغر وبعد الفراغ من المعركة كان لابد لقادة الجيش الغازي أن يتجولوا حيث شاهد أحد هؤلاء القادة فتاة من أهل طريب ترعى غنم تدعى "نورة "وقد أعجب بجمالها ولم يردعه دينه وعندما طلبها على طريقتهم طلب من أخوانها الشيخ : ناشط ابن منصور الجرابيع والشيخ : منشط ابن منصور الجرابيع العودة إليهما ليلاً حتى لا يراه أحد وحتى يمكن للفتاه أن تتجمل وتتزين له وكان هذا القائد هو قائد الجيش العسكري المصري التركي بدليل أنه أخذ أحدهما رهينة لديه حتى الليل إذ لو لم يكن هو القائد لاعترض عليه قائده وهذا دليل على أن تصرفه هذا هو تأكيد على أنه لا يوجد من هو أعلى منه في ذلك الجيش وأن الشريف الذي كان معهم كان مجرد إمعة لا رأي له
وعندما جاء الليل ذهب به الشيخ: ناشط ابن منصور وأخوه الشيخ : منشط ابن منصور أخوان نوره وهي عزوة "ال ناشط "راعي العجمه وأنا أخو" نوره " ومرا به بالقرب من البئر وقد استعدوا بالهرب باختهما وعندما أقربوه من البئر ودفعا الباشا في البئر بزيه العسكري فغرق الباشا وزادوا عليه بالرجم والضرب ألى أن صار الباشا يختبط بدمائه في جمة البئر فغرق الباشا ومات وهربوا ألى الجبل قريب منهم وجاء الصبح وراوه جنوده الحملة المصرية التركية عقيدهم الباشا مذبوحاً في البئر فألقوا عليه التراب ودفنوه والبئر تقع "بعجمة ال ناشط " واسمها "المطويه " فقال الشيخ : منشط ابن منصور لي أخوه الشيخ : ناشط ابن منصور " أن كانك طاير معاك جنحان فانفر وأن كانك حر معاك مخلاب فأجلس " فهرب الشيخ : منشط ابن منصور من طريب وجلى إلى بيشة وبقي فيها إلى الآن وذريته وأما الشيخ : ناشط ابن منصور فجلس بطريب هو وذريته إلى الآن وظهر من صلبه الشيخ : ناشط ابن منصور بن زاهر الجرابيع ثمانية رجال وهم : الشيخ : "وازع ابن ناشط" وهوا الذي حمى المحجر بطريب من الجهة الشرقيه والجهة الشماليه وهو من رد ابل ابن قحيصان من احدى القبائل المجاوره ومن معه من فرسان الجرابيع ومن أشهر أقواله المعروفه (وين اللي ليا غاب غاب كله . وين اللي ليا غاب محدن درابه ) وأيضاً يقول (ترعى في هيبتناً ما تبالي ) والشيخ : "سعد ابن ناشط "والشيخ : "محمد ابن ناشط" والشيخ :" سعيد ابن ناشط "والشيخ : "علي ابن ناشط "والشيخ : "حمد ابن ناشط "والشيخ : "هادي ابن ناشط" والشيخ : "قبيل ابن ناشط "وعرفوا ال ناشط بالوفاء والكرم والجود وحسن الجوار ذكرهم الشيخ : حمد ابن بريك الخزامين الجرابيع بالوفاء وحسن الجوار فقال" أخوان نوره والله ما يمسون وجارهم ضامي" فمنهم من لقب أبو معلاق حمر من كثر ضيفانه ومنهم من أذا أقبل الضيف شب النار ويزيد حطبها لضيف يشوف النار ويقلط عليهم وهم يدلهون الغريب ويحتمون الجهام ومنهم
الشيخ : سيف بن حمد ال ناشط الجرابيع الصقر عبيده من المشاركين في جيش الملك سعود رحمه الله في حرب تهامه غزوة الريث القهر المعروفة عام ١٣٦١هـ.
الشيخ : غانم بن سعيد ال ناشط الجرابيع الصقر عبيده شارك مع الملك فيصل رحمه الله في حرب اليمن في حروب الإدارسه في صبيا.
ومنهم من شارك في غزوات اخرى سواء كانت مع المؤسس الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه أو مع قبيلة الجرابيع أو قبائل ال صقر عبيده ومنهم الشيخ : "سعد ابن وازع ابن ناشط "رحمه الله المتوفي عام 11/5/1431الهجري وهو نجل الشيخ وازع ابن ناشط حامي المحجر وقد صار له حادث بطريب وصاح الشيخ : "سعد ابن وازع" وأعتزى راعي العجمه وأنا أخو نوره وصاحت حرمه من كبار السن لزوجها وقالت له تكفى يأبو فلان هذا وأحد من أخوان نوره يعتزي أفزعله وعندما جاء أليه وجده الشيخ : سعد ابن وازع ابن ناشط وقد وقع عليه حادث ولم يصبه شي فهذا من بعض المواقف التي يعرف بها الرجال الأوفياء