مفهوم المشيخة ودور شيوخ القبائل

مفهوم المشيخة ودور شيوخ القبائل

بداية أشكر ولد عاصي الشعراء واستأذنه في طرح الموضوع في موضوع مستقل حيث أن الموضوع قد ترددت في طرحه كثيراً وهاهو أخي ولد عاصي الشعراء يطرح موضوعه المقارب لهذا الموضوع مما جعلني أكتب لكم هذه الأسطر ومن خلالها أحاول أن أطرح مفهوم المشيخة أو الزعامة ودور شيوخ القبائل بين الواقع والمأمول في عصرنا الحاضر

إن المشيخة والزعامة موجودة عند العرب منذ القدم وهي من الأسس التي يقوم عليها النظام القبلي . ومن أسباب وجود المشيخة أو الزعامة هي إيجاد رجل كفؤ يرعى مصالحهم ويدافع عنهم ويقف معهم في الرخاء قبل الشدة ومن هذا المنطلق نشأ نظام المشيخة أو الزعامة وبدأت التبعية لمن تسمى باسم الشيخ أو الزعيم ، وهذا يؤكد ما يراه علماء الاجتماع عندما عرفوا المشيخة والزعامة وسلطتها بأنها : القوة التي تبدو شرعية في نظر الذين تمارس‎ ‎عليهم داخل ‏النظام القبلي .

وتعريف المشيخة من الناحية اللغوية :
المشيخة في اللغة هي : جاء في لسان العرب أن المشيخة مشتقة من كلمة شيخ . والشيخ هو : الذي تقدم به السن وظهر عليه الشيب . وجمعها أشياخ وشيخان وشيوخ وشيخة ومشيخة ويقال للتبجيل شيخاً وتصغير الشيخ : شويخ وتشيخ الرجل : تكلف بالمشيخة وصار شيخاً .
وتمنح المشيخة مكانة عالية في القبيلة وللمشيخة حقوق على أفراد القبيلة منها الطاعة والتبخيل وعلى المشيخة حقوق منها ضمان علو مكانتها ورفعة شأنها وصيتها وحضورها في المحافل والمناسبات بين القبائل الأخرى ومن خلال ما ذكرناه يتضح لنا مفهوم المشيخة ودورها.

الزعامة في اللغة : جاء في لسان العرب : زعيم القوم رئيسهم وسيدهم ، وقيل رئيسهم المتكلم ، والجمع زعماء والزعامة : السيادة والرياسة .

وأعلى سلطة في القبيلة هي سلطة الشيخ أو الزعيم فهو المفوض بالحديث عن القبيلة فقط وهو المتصرف في شئونها وما يخدم أفرادها ويعود على القبيلة بالنفع . وهو المتلمس لهموم أفراد القبيلة وهو حافظ السر فعنده أخبار القبيلة بشكل خاص تقريباً .
أما حدود سلطته فليس لها حدود يمكن تحديدها إلا أنه يستطيع أن يحددها بقوة شخصيته وقدرته على قيادة القبيلة وإدارة شئونها فإن ما يتمتع به الشيخ أو الزعيم من قدرة على قيادة القبيلة وقيامه بالمهام على أحسن وجه يزيد في تلاحم القبيلة الداخلي وبذلك تكون صامدة وقوية في وجه أي خطر خارجي ، ومما يزيد القبيلة قوة ومنعة أمام أي حدث يتطلب التكاتف هو تلمس احتياجات القبيلة من قبل شيخها أو زعيمها وحل مشاكلها الداخلية دون أي ميول بحيث يكون عمله ذلك لوجه الله وخالياً من المصالح المادية أو الميل مع طرف ضد طرف آخر . وأن يكون للشيخ أو الزعيم دور في بناء العلاقات مع السلطة السياسية وكذلك القبائل التي تربطها مع قبيلته روابط من حدود وغيرها بحيث لا تكون القبيلة في عزلة عن القبائل الأخرى وبعكس ما ذكرت سابقاً تظهر علامات ضعف المشيخة وبالتالي يتسبب في ضعف القبيلة حيث تصبح القبيلة سهلة لمن أراد النيل منها أو سلب حقوقها . وبالمقابل مثلما منح أفراد القبيلة السلطة المطلقة بيد الشيخ أو الزعيم في حالة القوة وبغالبية الرأي فهي التي تستطيع أن تنزع تلك السلطة منه وبغالبية الرأي كذلك متى حاد عن الطريق فتصرفات الشيخ وقراراته في إدارة شئون القبيلة تتعرض للنقد من قبل أفراد القبيلة خاصة ومن له بالقرار أو الحدث علاقة .
فالشيخ أو الزعيم عندما تجتمع عليه كلمة القبيلة لما يتميز به من صفات من خلال الأخذ برأيه وطاعته وتقديمه تبدأ القبائل الأخرى بالاعتراف به من خلال التعامل معه ، وتأتي بعد ذلك السلطة السياسية التي خاطبته بأنه المتحدث الرسمي عن تلك القبيلة وخلاصة القول أن السلطة السياسية وما تمنحه من امتيازات لشيوخ القبائل ما هي إلا ردة فعل لصوت أفرادها في داخل القبيلة .
ودمتم ودامت جميع القبائل في وطننا الحبيب في ضل الحكم السعودي تنعم بالأمن والأمان من الواحد الرحمن .

باقلم ,,عون الرفيق
منتديات الخنافر المجالس الرسميه

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سألني أحد الأخوة في مجلس عام كان النقاش حول من يطلق عليه العقيد أو الفارس ؟ وكثيراُ ما نراها ونقرئها وهي بمثابة أوسمة كانت تمنح في ذلك الزمان منها مازال مع عصره بسبب ما نعيشه اليوم من أمن وأمان ومنها مازال يطلق ويستخدم إلى الآن فهل نجد لديكم إجابة شافية؟ :

س/ هل كل من يمتطى صهوة جواد ؟
س/ هل هو من يملك جواداً ؟
س/ هل هو من يقتل رمز من أي قبيلة أخرى ؟
س/ مالفرق بين الشيخ والعقيد والفارس ؟
س/ ما هي المزايا التي متى ما حصل عليها الشخص أصبح عقيداً أو فارساً ؟

وبعد هذه الأسئلة أحيطكم أن الموضوع طرح لإثراء المجالس وإنارة عقول القراء عن بعض تلك الصفات متى تمنح ؟
ولكم مني أفضل التحايا

باقلم ,,عون الرفيق
منتديات الخنافر المجالس الرسميه

الشيخ: هو من يقود القبيلة في المعارك الكبرى (كالمناخات مثلا) وهو الممثل الخارجي للقبيلة والوجه الرسمي المتعارف عليه من قبل الجهات الاخرى سواءا القبائل الاخرى أو الدولة. ولا شك ان صلاحياته واسعه وشامله وغالباً ماتكون المشيخة بالوراثة اي من الاب للابن في اسرة واحدة والتي اكتسبوها عندما خسرتها اسرة اخرى من نفس القبيلة والتي ربما يخسرونها لاي ظرف من الظروف لصالح اسرة اخرى والامثلة على ذالك عديدة.

العقيد: هو رجل يقود رهط من بضعة رجال الى بضعة عشر للاغارة من اجل الكسب وذلك , والعقاده غالبا تجلب المشيخة.

اما الفارس: فو الرجل الذي يمتطي صهوة جواده ويقارع الفرسان نهارا جهارا.

وجدير بالذكر ان كل شيخ لابد ان يكون فارسا والعكس غير صحيح , ولكل قاعدة شواذ.

هذه وجهة نظر لكم اخذها بالاعتبار ان كانت صحيحة وتصحيحها ان كانت خاطئة. والله اعلم.

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عون الرفيق مفهوم المشيخة ودور شيوخ القبائل Viewpost

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سألني أحد الأخوة في مجلس عام كان النقاش حول من يطلق عليه العقيد أو الفارس ؟ وكثيراُ ما نراها ونقرئها وهي بمثابة أوسمة كانت تمنح في ذلك الزمان منها مازال مع عصره بسبب ما نعيشه اليوم من أمن وأمان ومنها مازال يطلق ويستخدم إلى الآن فهل نجد لديكم إجابة شافية؟ :

س/ هل كل من يمتطى صهوة جواد ؟
س/ هل هو من يملك جواداً ؟
س/ هل هو من يقتل رمز من أي قبيلة أخرى ؟
س/ مالفرق بين الشيخ والعقيد والفارس ؟
س/ ما هي المزايا التي متى ما حصل عليها الشخص أصبح عقيداً أو فارساً ؟

وبعد هذه الأسئلة أحيطكم أن الموضوع طرح لإثراء المجالس وإنارة عقول القراء عن بعض تلك الصفات متى تمنح ؟

ولكم مني أفضل التحايا

عِلمُ الأنسَاب بين العَالِمِين والعَابِثِين
باقلم ,,عون الرفيق
كاتب وباحث إعلامي
اللجنه الاعلاميه
إن التاريخ علمٌ وفنٌ وفلسفة والأنساب جزء لا يتجزأ من التاريخ فمثلاً لا يستطيع أحد أن يكتب في التاريخ إلا ويجد نفسه قد كتب نسب شخصية من الشخصيات التي تطرق لها أثناء كتابته وإذا أردنا أن نتحدث عن الأنساب بين العالمين والعابثين والأهتمام بها في هذا العصر وهو موضوعنا فلا بد من معرفة أن النسب من أشرف العلوم وأجلها .
فقد كان العرب قبل الإسلام يتفاخرون بالأنساب ، وكانت القبيلة تعد نسبها جزءاً من مجدها وتاريخها لذلك نجد رواتها يحفظون أنسابهم وتفصيلاتها بدقة ، وكانوا يتعصبون لقبائلهم تعصباً أعمى أدخلهم في حروب طاحنة حتى أكرمهم الله بالإسلام .
وبعد انتشار الإسلام اكتسبت الأنساب أهميتها بالدرجة الأولى من الشريعة الإسلامية حيث جعلتها أساساً لتقسيم المواريث والفرائض وقد شجع الرسول صلى الله عليه وسلم أصحابه على تعلم الأنساب لأجل صلة الأرحام فقال " تعلموا من أنسابكم ما تصلون به أرحامكم " وكان من أوائل النسابين المسلمين هو أبو بكر الصديق رضي الله عنه وتعاقبت أجيال النسابين منذ عصر الصحابة إلى أن جاء عصر النسابين والمؤرخين فقاموا بجمع الأخبار وما صنف في النسب من قبل التابعين وأتباعهم ومن أشهرهم هشام بن محمد بن السائب الكلبي ت 204هـ والمصعب بن عبدالله الزبيري ت 236هـ و في الغالب من جاء بعدهم فقد نقل عنهم .
إن أهل العقل والنقل تعارفوا على أن الناس مؤتمنون على أنسابهم ومع تقدم العصور وتغير الأزمان والأحداث التي تعرضت لها الأمة الإسلامية ومنها على سبيل المثال الحملات التي قام بها القرامطة على العرب بنجد والحجاز والشام عام 280هـ واستمرت تسعين سنة التي كان دافعها الحقد الدفين على العرب ونتج عنها القتل والتشريد للقبائل التي مروا عليها وإبادة القرى وأهلها مثل بلدة الربذة حيث يذكر المؤرخين أنهم في سنة 319هـ قد دمروها وأبادوا سكانها ، وهو مما حدا ببعض القبائل بعد ضعفهم من أن يتحالفوا مع بعض القبائل الأخرى وفقدت الأمة أهل العلم ومؤلفاتهم في تلك الفترة وتسبب بفقد جزأ من تاريخها الذي لا يزال مجهولاً لبعض المناطق في تلك الفترة ، وللقحط دور بارز كذلك فقد كان من أسباب الهجرة إلى خارج الجزيرة العربية وتشتت القبائل ، وكذلك الجهل الذي عم وسط الجزيرة حيث أنهم بدو رحل لا يعرفون الكتابة والقراءة فلم يعرفوا التدوين إلا أهل بعض القرى التي وصلت لنا بعضاً من مؤلفاتهم .
ومن هنا وجد أهل التزييف باباً مفتوحاً للدخول معه ولم يجدوا من يردعهم من أهل العلم حتى يتم تنوير من قد تنطلي عليه هذه الأوهام المدسوسة من تزييف الأنساب واختلاق الأمجاد لبعض الأسر والقبائل واستغلال بعض الأسماء من أجل صناعة الأخبار التي لا صحة لها ، وإن ما دفعني للكتابة كذلك هو الخوف من الانخداع خلف المغالطات والتلفيقات والضحك على العقول خدمة للأهداف الشخصية وفي النهاية مطامع رخيصة تفضح الحقائق وينكشف الزيف ، وإن الكذب فالتاريخ بشكل عام فن قديم له أبطاله وأساليبه وأسبابه ،ومن أسبابه التعصب والكذب وتغيير الحقائق كما ذكر بن خلدون ، وفي زمننا هذا نسمع بين الفينة والأخرى أن عائلة كذا قد أثبتوا نسبهم لقبيلة كذا وقد صدّق لهم شيخ تلك القبيلة وبعد فترة تحدث المصاهرة بينهم وبين أحد أبناء تلك القبيلة أو قبيلة أخرى وبعد حين يفتح ملف قضية تكافؤا النسب وهي مسألة شرعية يطول شرحها كان سببها توقيع من لا يتوقع ، ولقد اطلعت على كتابين من الكتب التي تتوفر في مكتباتنا التجارية عائلة متحضرة لها نسب في هذا الكتاب مختلف عن ما ذكر في كتاب آخر والرواة من تلك العائلة نفسها ، وهذا يضعنا أمام أسئلة كثيرة ليس هذا مجال طرحها ، ولا نقول أن جميعهم لا تربطهم صلة ببعض القبائل أو ليس لهم أصول عريقة ولكن هناك عائلات متحضرة لا زالت تحافظ على نقاء نسبها وتوثيقه مع مرور الزمن وهم معروفون إلى يومنا هذا. ويعتقد أن القارئ الكريم وهو يقرأ هذه السطور أن الأمثلة تبدر في ذهنه دون الحاجة لكتابة الشواهد على ما سبق.
وأما مسألة تغيير النسب والتشكيك فيه من قبل أحد أفراد تلك القبيلة أو العائلة على هواه وما تميل له نفسه ناسياً أنها أمانة وعلى غير علم فهم في زمننا هذا كُثر فنجد البعض منهم أصبح يناقش حتى كبار السن ومنهم أهل دراية منه من حيث العلم والعمر ومن يشار لهم بالبنان بالرواية فتجد من لديه علم يبتعد عن نقاشه لأنه يجد في نقاشه العقم الذي لا ينتج عنه سوى مضيعة للوقت وتشتيت لذاكرته وحصيلة عمره ، فتجد هذه النوعية على سبيل المثال والأمثلة كثيرة فيقول أن القبيلة أو العائلة الفلانية من قبيلة كذا هم أصلاً من قبيلة كذا فيلقيها في مجلس ويأخذها الآخر وينقلها وتأخذ دورة وفي آخر المطاف يجد الجميع الحيرة أمام هذه المسألة التي ينكرها من لديه علم ويحاول تصحيحها ولكن مؤيديها ومصدقيها أصبحوا كُثر. وكما قيل " أسوأ مصائب الجهل أن يجهل الجاهل أنه جاهل " وكما قيل كذلك الناس أربعة من حيث العلم والدراية : رجل يدري ويدري أنه يدري فذاك عالم فخذوا عنه ، ورجل يدري وهو لا يدري أنه يدري فذاك ناسٍ فذكروه ، ورجل لا يدري وهو يدري أنه لا يدري فذاك طالب علم فعلموه ، ورجل لا يدري ولا يدري أنه لا يدري فذاك أحمق فارفضوه " وقد قال عز وجل في محكم التنزيل " فسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون " .
ومن المسائل التي يجب التنويه لها مسألة تشابه الأسماء وتشابه الأسماء وارد ومسألة رفع النسب فلا يجب الانجراف ورائها ، وهناك كتب قد أخذت هذه المسألة الوقت الكثير من أصاحبها وتلك الكتب قد تصدى لها الكثير من الباحثين والمؤرخين ومنها على سبيل المثال كتاب أمتاع السامر لشعيب الدوسري ـ وهو منه براء ـ ويمكن للقارئ الكريم التعرف على أصحابه من خلال كتاباتهم ، وكتاب ناحية عسير في العصر الإسلامي المبكر ط 1430هـ والذي صدر مؤخراً وإستند على سابقه وفيه من الأغلاط ما قد يستنتجه الباحث المتخصص والقارئ المطلع وأسلوبه في الكتابة والأخطاء الإملائية التي كانت واضحة تجعلك في حيرة عندما تعلم أن مؤلفه حاصل على درجة الدكتوراه أضف إلى ذلك فهو مفسوح من قبل جهات الاختصاص ، وكذلك حتى لا نجهل ما يدور حولنا هناك من العابثين من يدعي أن عنده وثائق يحتجون بها أحياناً وإذا طلبت منهم قالوا أصحابها كبار سن ولا يخرجونها البتة لأحد وقد عانى منها الكثير من كتابنا وباحثينا فسألوهم فهم أخبر بالداء وعلاجه .
وعلينا أن نميّز بين هذا وذاك حتى لا نوصف بالغباء يوماً لجهلنا بتاريخنا العريق ، وأن نثني على من يستحق الثناء ونردع من يتلاعب بتاريخنا وأنسابنا إما لحفنة مال وإما لجهله الذي أعمى عينيه وأصم أُذنيه أو بحثاً عن الشهرة والتمجيد من أشباهه ، فلوا قرأ أحدهم في سير سلفنا الصالح من علماء الأمة وكيف كانوا يعانون من مشقة السفر لطلب العلم والتثبت من المعلومة والحاجة التي عانى منها الكثير من علماء الأمة الذين لا يجدون في بعض الأحيان ما يدفعون به ثمناً لشراء الورق أو حبر أو غيره من أدوات الكتابة لعلموا أن العلم له أهله فياليتهم تركوه لأهله ، لذلك يجب أن نحرص كل الحرص أن نعرف الكثير عن المنهل قبل أن ننهل منه سواء كان كتاباً أو كاتباً أو راوياً . وآخر ما أُحب أن أقول علم الأنساب هو علم جليل وقديم ومتجدد .
إخواني قد أطلت عليكم ولكن " إن من رأى ليس كمن سمع " وأنا هنا لست مسئولاً عن توضيحها ولست جهة معنية ولكن أحببت أن أدلوا بدلوي في هذا المجلس الذي أرى أنه سوف يصبح من المجالس العلمية البارزة ، جزا الله القائمين عليه خير الجزاء ووفقهم لما يحب ويرضى . وتقبلوا تحياتي .
منقول من /مجالس ومنتديات الخنافر

» ثلاثه من شيوخ القبائل . ابن وقيان شيخ الدواسر . وأبوأثنين شيخ الجمالين من سبيع وابن قرمله من قحطان
» (الجدي مفهوم دليل الساري )ماذا تعرف عن قحطان
» رموز القبائل الجديده
» قصيدة في مدح القبائل السعوديه
» من شيوخ الجحادر وفرسانها القدامى (بقلم عيد صبي نجد)