هاذي سالفة معروفة حصلت مع جمجمة الشيخ تركي بن حميد
والسالفة على اثنيين واحد حربي وواحد مطيري
كان الحربي يرعى بباعرة عند قبر الشيخ تركي وواحدتن من نياقة قامت تعض جمجمة الشيخ تركي ويوم درى الحربي وعرف انها جمجمة الشيخ تركي بن حميد
شيمة الحربي وعزة نفسة حثتة على ان يكرم جمجمة الشيخ
قام الحربي وحلب في الجمجمة من حليب الناقة ورجع الجمجمة محلها وسكر عليها بالحصى حتى ماتجيها البل الثانية
وبعد فترة غزو العتبان على حرب ورجعو لهلهم بالكسب
وكان من ظمن الكسب نياق الحربي الي كرم جمجمة الشيخ تركي بن حميد
راح الحربي لشيخ عقاب بن شبنان وعلمة بسالفتة مع جمجمة الشيخ تركي
ويوم عرف مدى طيبة وشهامة هالحربي رجع اباعر الحربي لة وشكرة على عملة
بعدها بفترة جاء مطيري من الملاعبة ومر على قبر تركي بن حميد وقرب من القبر وشاف جمجمتة
ويوم درى انها جمجمة الشيخ تركي بن حميد تذكر ربعة الي ذبحهم وتصبيحة الهم وتشريدهم من ديرهم
قام المطيري الملعبي وقام يكسر جمجمة الشيخ
الملعبي داري انة ميت مهوب مسويبة شي
المطيري راح لربعة وقام يتفاخر بهالشي وانة كسرة جمجمة الشيخ تركي
وصل الخبر الشيخ عقاب بن شبنان وغزو على الملعبي وربعة وذبح الملعبي وناس من جماعتة وكسبو من حلالهم
ويقول الشاعر:
وليتك نشدت ( الملعبـي ) عـن بكـارة...........شرشوح ذودن كلبوهن مغاتير
و( الملعبي ) فالرمـح مثـل الصهـارة...........الي عمـل لـروس الامـوات تكسيـر
هـذا دليلـن انـة يعـانـي حــرارة................يحـز فـي كبـدة سـوات المناشـيـر