|
ياراكب من عندنـا فـوق أربـعأوارك مـن خـيـرة العـيـرات |
فوق أربع مـن فوقهـا ثمانيـهتزها جديـد اللبـس والكيفـات |
متيهات في الغذا فـي رضاعهـاوادي اليتامـى مدهـل الغلمـات |
من فوقها ربـع حسيـن خلقهـممعهم كلام الـرب فـي أورقـات |
من عندنا توجه عصيـر فايـتولهاممسى في هجرة الصقيعـات |
تلقا الرجال أهل الفعول الوافيـهوتلقـا دلال البـن والكيـفـات |
ومن عندهم تسرح بحل الجهمـهوتروي لها من الوشـل قربـات |
وتنصى الأمير إلي نزل في بيشهوتقضي لها من عندهم حاجـات |
وتنصى الإمام إلي نزل في جـدهوخلها تسلملي على مـن جـات |
وتنصى قصور الريل هي والغطغطوخلها تسلملي على مـن جـات |
وتنصى راعـي القعـود شليـلابطـت علينـا هرجتـه ماجـات |
أشكي عليه من الصبـي محمـدصحيـب دكـام ابـا الـفـلات |
يلعب علـى إيمامنـا بخطوطـهويحيى علينا الكافر إلـي مـات |
وبشره إن النصـر جابـه ربـيونصرنـا مـن ساهـر الغـرات |
نصبر على الإسلام لامـن دمنـامثل الفهد ماشاف لـه صيـدات |
نصبر ولا أحد ياتي لنا بغميصـهونحتـمـل لا زلــت الــزلات |
يانافـدا إلـي تشوقنـي فعايلـهيوم ماحضر مع أهـل السمـرات |
الشيـخ دكـام ضربنـا جمـتـهتلعب براسـه ضبعـة الخلـوات |
من كف علـي طـول الله عمـرهعساه في الجنه ليـا مـن مـات |
كلـه لعنـا ذودنـا ورث جدنـاولعيـون ذود عندنـا طرعـات |
ولعيون غنم يوم لحقنـا عندهـاولعيـون رمـلا صيبهـا بنـات |
إلي تصيـح وتنخـا آل مسفّـروتقـول وينكـم ياهـل العـادات |
قلته وأنا من آل مسفّر ياجاهـلومن آل مسعـود هـل الـردات |
ومن آل الجمل سيف صقيل صاقلمن حط في عالي وتينـه مـات |
أمـا الجحـادر فإنهـم درع لنـادرع كسا الأمتـان فـي الهيـات |
وحنـا حـرٍّ والحبـاب مخالبـهطير اللحم مجناه من الهضبـات |
امـا عبيـدة فإنهـم قصـر لنـاقصـر مزابينـه مـن الـلـذات |
أميرهـم شيـخ مـورث شيخـهأبـن شفلـوت قايـد الـجـرات |
|
.