بسم الله والصلاة والسلام على من لانبي بعده 00وبعد
وقعة الحفيره و ال جرواعبيدة قحطان
ابن حميد يبكي من سبعة عشرفارس ماياكلون الشاه يهزمون
ثمانية بيارق ;كل بيرق تحته مية فارس من عتيبه ويكسرهم سبعة عشر17فارس من قحطان
 ويردون البل  والله إنهم الوصاله بينهم مافيهم عرق قطع صلة الأرحام
وكان بن حميد شيخ عتيبه رحمه الله حافظ لكتاب الله وإليكم بالتفصيل 00
فرسان آلجروعلى راس جديع بإبلهم غاروعليهم عتيبه
الفارس جديع المعروف إذاصاح وعتزى تقطعت إظهور الخيل
معروف بشجاعته وهوالذي قال فيه شالح بن هدلان في قصيده
لبن حميد ثلاثة الجذعان غصب بلامن وكان بن حميد إيتحين الفرصه لأخذ ثار ثلاثة الجذعان00
من آلجروا ويترصد ويعطي البشاير إذاكان جديع وأعطى عطاء مقدر من الإبل مايحلم به الي ياتي براس
جديع وتحينوالفرصه حتا جاءهم البشيرآل لجروا على راس جديع مايخلطهم إلا فارس من المسارده مع إبله
مايتعدون 17سيعة عشرفارس ولاكن إطلبومن بن حميد جميع فرسان عتيبه متحسبين بأنهم سوف يصيحون
ويزهمون فرسان قحطان عموم لابد من حمايه للإبل مع تأكيدهم بعلم اليقين الإبل كاسبينها والفريس الناجي
منهم عطيب وأكدو ولاكن من يذبح الفارس جديع يحوزعلى لقب عطيب المضاريب وطلبه مايرد ومجلسه
المقرب من بن حميد لابد من مباغتتهم مولاعندهم للشر طاري وآمنين في ديارهم الحصاه
والإبل إتغطي عين الشمس فجهزبن حميدلهم ثمانية اعلام كل علم تحته 100فارس وعقيدهم
من جميع الجهات وعندما تؤخذ الإبل يكون مجموعة يهجون البل وباقي فرسان عتيبه خط دفاع مستحيل إختراقه
اوالوصول إلى الإبل وفيهم عين تطرف وفي صباح وقعة الحفيره في حصاة قحطان في يوم ترعى فيه وتشبع الفاطر
ضحى والشمس حيه وإذا الصايح يالاد بن جاريي يعوال ابوي البل يهل البل جوها قوم لاتعد ولاتحصى ولاطاقة لنا بهم
عليكم بالجحادروقحطان اليوم لاقبله ولابعده وكان من ضمن ابل آل جروا ابل المسردي وبنته مع البل
قال واحدمنهم عضياني شوري علاكم اتركوالبنت وخذوا البل قالوا لا البنت هي اللي بنقهر قحطان
الى يوم الدين البل مع رعيانها مع بنت شيخ وفارس منهم لامساومة في ذالك ونته ولاشي فقال إن الله قاله
إن يزلزل الله بكم قوه لاقبلها ولابعدها البنت هي اللي بينتحرون من دونها اما البل يمكن يرضون بالواقع قالوا
رايك مرفوض وانته ضدنا ومع اقحطان مونست في قلبك مثل نار الثار ياتربان وفي اثناء الجدال في مابينهم
وإذا الغمام يتقطع في أثرهم إلى عنان السماء سبعة عشرفارس لم يذكر الراوي من اسمائهم
إلا كبارهم واعلامهم وهم
فرسان الجروا على راس الشيخ والفارس جديع
الفارس ضويحي ال جروا
والفارس المركي ال جروا
والفارس شتوي اللي رمى بغترته في ضوالجهجاه يوم العتيبي يساومه في فرسه
والفارس سالم بن ثفال آل جروا
والفارس الشيخ المسردي ابن شري لم يفتك سيفه من يمناه حتا صبواعليها السمن من الدم
وكان جل إهتماهم يفكون بنت المسردي من أن يستأسرونها بادئ الأمرالموت ولاحياة المهونه
اما لوكانت الإبل يمكن تضعف عزيمتهم كماقال الشاعر يومن إنصبحهم وناخذ إبلهم وليوم لاخرحلالنا تشعاه
فستبسلوا منتحرين  وكانت هزيمة الأعداء و نصرمؤزر لــ جديع وربعه 
سبعة عشر فارس من الضحى حتا كادت تغيب الشمس  وبداية النصر المؤزر يوم صاح جديع وعزوته المشهوره
وعرفوا إنه هو تقهقروا وتفاجئوالفرسان به حتا إخترق جموعهم وجميع ربعه معه فتخيل لهم إنما تداعت لهم سائر
فرسان قحطان فانكسرواوهزموا شرهزيمة لاتطرأ ولم تكن لعتيبه بحسبان فلماوصلوا الشيخ بن حميد وهويترقبهم
وأخبروه فبكى فقالو تبكي عشان ثلاثة جذعان وعتيبه طوابير تحت امرك ورهن اشارتك قال لاوالله ابكي
من سبعة عشر فارس كسروا وهزموا ثمانمية من صناديد عتيبه ولاكن إسألوا عنهم ولايمكن يحوز على
نصرهم وقوتهم وقلتهم امام الجموع إلا بشئ واحد قالو وشهوا يالأمير قال والله مابكيت من ورعين لازايدين
عتيبه ولاناقصينهم ابكي من سبعة عشر رجال مايكلون الشاة الوحده عشى وجموعنا مايعشيهم ثمانية قعدان ماقدرنا فيهم وكسرونا جهرقهر وجندلوا فرسانا من ظهور الخيل
لاكني والله لو انشد منهم إنهم الوصاله وإسئلوا وسوف تدرون وفعلا ماقال هوالصحيح ومعروفين إبحبهم
وإيثار بعضهم على بعض ومعروفين لاوقتنا اليوم خاصة في الوصل وعدم قطيعة الأرحام بينهم ميزه ووراثه