الخطيب لعلياني قحطان\
إذا ذهبت مصر ذهبتم (قش إصلبي )خطبة القحطاني قبل 80عام
يخبرنابفضل أهل مصر قبل 80سنه
الخطيب العلياني جحادر قحطان
في خطبه عيد بداية توحيد المملكه على يد المغفور له الملك عبدالعزيز
ولاكن بلهجته البيئيه مفردات قحطانيه ولاغرابه في ذالك فقد سبقه
علي بن الجهم شاعراً فصيحاً .. لكنه كان أعرابياً جلفاً لا يعرف من الحياة إلا ما يراه في الصحراء ..
وكان المتوكل خليفة متمكناً .. يُغدى عليه ويراح بما يشتهي ..
دخل علي بن الجهم بغداد يوماً فقيل له : إن من مدح الخليفة حظي عنده ولقي منه الأعطيات ..
فاستبشر علي ويمم جهة قصر الخلافة ..
دخل على المتوكل .. فرأى الشعراء ينشدون ويربحون ..
والمتوكل هو المتوكل .. سطوة وهيبة وجبروت ..
فانطلق مادحاً الخليفة بقصيدة مطلعها :
يا أيها الخليفة ..
أنت كالكلب في حفاظك للود .. وكالتيس في قراع الخطوب
أنت كالدلو لا عدمتك دلواً .. من كبار الدلاْ كثير الذنوب
ومضى يضرب للخليفة الأمثلة بالتيس والعنز والبئر والتراب ..
فثار الخليفة .. وانتفض الحراس .. واستل السياف سيفه .. وفرش النطع .. وتجهز للقتل ..
فأدرك الخليفة أن علي بن الجهم قد غلبت عليه طبيعته .. فأراد أن يغيرها ..
فأمر به فأسكنوه في قصر منيف .. تغدو عليه
أجمل الجواري وتروح يما يلذ ويطيب ..
نعود لصلب الموضوع
مصروما أدراك مامصر
فضل مصر العربيه على سائر الدول العربيه
مصر نصرة الحقيقة التي تكون منضبطة بالعلم الشرعي
مصرنصرة السنة والبعد عن البدع والخرافات
مصر الحقيقية في العمل لا الكلام الأجوف والشعارات الزائفه
العرب بلا مصر العربيه (تروحون طعام جحوش)
إذا ذهبت مصر ذهبتم (قش إصلبي )هباءًمنثورا
إذا ذهبت مصر ذهبتوا شذر مذر
مصر أهل المحمل هو الموكب
الذي كان يخرج من مصر كل عام حاملا كسوة الكعبة
وظل هذا المحمل يخرج منذ عهد شجر الدر وعهد
المماليك حتى بداية عهد جمال عبد الناصر.
الدول العربيه كفتان ميزان (ولاكن مصر عمود الكفتان )
ذكرت في الصحف الأولى وفي كتابنا المحفوظ
مصر اساس ونبراس العلم والعلماء والأدب والثقافه
مصر أم العرب وسنام القوه
مصر أقوى جيوش العرب بعددها وعتادها
مصر وصية النبي صلى الله عليه وسلم بأهل مصر
قوله صلى الله عليه وسلم ستفتحون
أرضا يذكر فيها القيراط فاستوصوا باهلها خيرا فان لهم ذمة ورحما فإذا رأيت رجلين يقتتلان
في موضع لبنة فاخرج منها قال فمر بربيعة وعبد الرحمن ابني شرحبيل بن حسنة يتنازعان في موضع لبنة فخرج منها وفي رواية
ستفتحون مصر وهي أرض يسمى فيها القيراط وفيها فإن لهم ذمة ورحما أو قال ذمة وصهرا قال العلماء القيراط جزء من أجزاء الدينار والدرهم وغيرهما
وكان أهل مصر يكثرون من استعماله والتكلم به واما الذمة فهي الحرمة والحق وهي هنا بمعنى الذمام وأما الرحم فلكون هاجر أم إسماعيل منهم وأما الصهر
فلكون مارية أم ابراهيم منهم وفيه معجزات ظاهرة لرسول الله صلى الله عليه وسلم منها اخباره بأن الامة تكون لهم قوة وشوكة بعده بحيث يقهرون العجم
والجبابرة ومنها انهم يفتحون مصر ومنها تنازع الرجلين في موضع اللبنة ووقع كل ذلك ولله الحمد ومعنى يقتتلان يختصمان كما صرح به
في الرواية الثانية قوله عن أبي بصرة عن أبي ذر هو بالموحدة والصاد المهملة.
مصرمصر ذكرت في القرآن الكريم على حد علمي القليل 35 مرة بصورة مباشرة وغير مباشرة، وكرمت في الكتب السماوية، ولكن بعدما جئت الخليج وقابلت بعض أهل الدين هناك كانوا ينكرون أو يضعفون أو يفسرون بعض النصوص الدينية التي كنت أعتقد أنها صحيحة والتبست بعقلي، ومن هذه النصوص والوقائع كانت وصية الرسول عليه الصلاة والسلام بأهل مصر عندما قال عليه الصلاة والسلام: إذا فتح الله عليكم مصر استوصوا بأهلها خيرا، فإن لنا فيهم نسبا وصهرا. وما كنت أعرفه أن النسب والصهر هو لسيدنا إبراهيم بزواجه من السيدة هاجر أم سيدنا إسماعيل، وزواج سيدنا محمد من السيدة ماريا القبطية، وهو ما ينكرونه أن سيدنا محمدا عليه الصلاة والسلام لم يتزوج السيدة ماريا القبطية هذا أول أمر.
ثانيا تفسيرهم لآيات مثل:
بعض الآيات المذكورة في القرآن كقوله تعالى:
اهبطوا مصرا فإن لكم ما سألتم. صدق الله العظيم من سورة البقرة،
وإنكارهم لبعض الأحاديث أو إضعافها أو تفسيرها بطريقة أخرى مثل حديث الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام: أهل مصر خير أجناد الأرض. صدق الرسول المصطفى عليه الصلاة والسلام
فما تفسيركم لهذه النصوص وغيرها من اختلافات وما سببها؟ وما رأيكم في هذا التكريم السماوي هل هو صحيح بالشكل الذي عرفته وتعلمته من صغري أم أن هناك بالفعل تعديلات فإني أحمد الله أني ولدت من بلد مكرمة في كتب الله السماوية من زرع وماء وطير وشعب وارض فالنيل منبعه من الجنة كما قيل في قصة الإسراء والمعراج وزرعها مكرم فالقرآن كما ذكر مع بني إسرائيل وسيدنا موسى عليه السلام وما ذكر في غيرها من آيات كسورة الطور.
وهي أرض كنانة الله في الأرض وأهلها خير أجناد الأرض، لأنهم في رباط إلى يوم الدين، وقد كان لأنبياء الله فيها نسب وصهر ومقام وحماية كسيدنا عيسى عندما احتمت امة السيدة مريم في مصر وأهلها من بطش الرومان ولم تذهب إلى الشام أو صحراء الجزيرة
مصرالعروبه(ليست أسطوره أكذوبه)
وماينبئك مثل خبير
مصرعندما يغضب المصريون
تصفد الشياطين بقدرة قادر
فمن ذا يكابرالقوه القاهره بقدرة قادرقاهرين الجبابره خلقهم الله رواسي
على البيداء وأسمى عاصمتهم القاهره بقدرة قادر00