صعد المنبر مغاضبا ثم قال هل من آذان صاغيه وعقول واعيه وقلوب فاقهه
لا تسخر من المبتلى في بيته بأن تقول عنه "ضعيف شخصية"؛ ف (نوح) كانت زوجته عاصية؛ ولكنه كان عند الله صفيا.
ولا تسخر من المنبوذ من قومه بأن تقول عنه "عديم قيمة"؛ ف (إبراهيم) كان منبوذا في قومه؛ ولكنه كان عند الله خليلا.
ولا تسخر من السجين بأن تقول عنه "ظالم مجرم"؛ ف (يوسف) كان سجيناً؛ ولكنه كان عند الله صديقاً.
ولا تسخر من المفلس بعد غناه بأن تقول عنه "سفيه فاشل"؛ ف (أيوب) أفلس بعد غناه؛ ولكنه كان عند الله نبياً.
ولا تسخر من وضيع المهنة بأن تقول عنه "قليل شأن"؛ ف (لقمان) كان نجارا أو خياطا أو راعيا؛ ولكنه كان عند الله حكيما.
ولا تسخر من الذي يذكره الناس بسوء بأن تقول عنه "موضع شبهة"؛ ف (محمد) قيل عنه ساحر ومجنون؛ ولكنه كان عند الله حبيبا.
ولا تسخر من السجين بأن تقول عنه "ظالم مجرم"؛ ف (يوسف) كان سجيناً؛ ولكنه كان عند الله صديقاً.
ولا تسخر من المفلس بعد غناه بأن تقول عنه "سفيه فاشل"؛ ف (أيوب) أفلس بعد غناه؛ ولكنه كان عند الله نبياً.
ولاتسخرمن الذي نزع الله ملكه وشًرد وطرد وتغرًب فلى تسخرمنه وتتعجب منه
إذاسمعت عنه أنه يريد إسترداد ملك آبائه وأجداده فــــــ الملك عبدالعزيز آل سعود
طيب الله ثراه (صقرالجزيزه)إستردًالرياض وحكم نجد والرياض ووحًد المملكه العربيه السعوديه
عام 1351هـــ ولله في خلقه شئؤن^^
فلا تسخر أبداً(( انصحني ولا تفضحني))هناك حكمة تقول (طوبى لمن أهدى إلي عيوبي)
هنالك مهارات وأساليب يجب أن يلم بها من يتصدى لنصح الأخرين وإرشادهم ..
وذلك بغية الوصول للهدف المنشود ،،.. النصيحة بالسر
اولاً - الإنسان بطبعه يكره التشهير ويعتبر النصيحة أمام الناس فضيحة ..
لهذا يحاول الدفاع عن نفسه ..ولقد حث الشرع على النصيحة بالسر ..
(المؤمن يستر والفاجر يهتك) ..
لأن الهدف من النصيحة أن يقلع الشخص عن الخطأ ..
وليس الغرض إشاعة عيوبه أمام الأخرين ..
ثانيها - إستخدام أسلوب الحكمة
الشدة من غير عنف واللين من غير ضعف ..
ثالثها - إنتقاء الأسلوب
الأسلوب الأمثل في العرض ومحاولة الترغيب والترهيب
والثناء الشرعي بما فيه ..
ومحاولة ضرب الأمثلة الماضية والحاضرة .
رابعها - التلميح دون تصريح
أحياناً يكون التلميح بالنصيحة أفضل من التصريح ..
أي محاولة النصح بطريقة غير مباشرة ..
كما يفضل البعد عن النقد المباشر وأسلوب الأمر ..
فهذا أدعى للقبول .
خامسها - الكلمة الطيبة
للكلمة الطيبة والإبتسامة سر لقبول النصيحة..
فكلمة لينة رقيقة و إبتسامة ساحرة هي خير وقد يعتبرها اللئيم خوف وإذعان له حين تنصت لكلامه
لاصار منت بترج العازتمشيبه-بعض المواقف لها مطنوخ صنياني