هذه القصيده في الشيخ ذيب ابن نايف ابن عبود ال مسعود
اع
اعـداد مـاخـط القـلـم فــي الداويـيـن واعـداد مـن زار الحـرم واستعـابـه
واعـداد وردن نابـت فــي البساتـيـن وعــداد مـاسـار القـلـم فــي كـتـابـه
وعداد مـا صلـت صفـوف المصليـن وعـداد مـن يـسـأل ويلـقـى الإجـابـه
ســلام ياشـيـخ يــروس السـلاطـيـن ياسـيـف عــز قبضـتـه فــي نصـابـه
شيـخ ولـد شيـخ مــن أول وذلحـيـن ذيــب عـلـى الطـالـه وربـعـه ذيـابـه
ذيــب ولــد نـايـف اكـعـام المعـاديـن يـانـور عـــز فـــي الـغــدر يقـتـدابـه
لاكبرت القاله علـى العسـر والليـن يـثـبـت لـهــا شـيــخ عـزيــز جـنـابـه
يـاشـيـخـنـا لاكــشـــرت بالـنـيـابـيـن يافـزعـة المضـيـوم لا بـــان مـابــه
لا كثرت الأقوال في الموقف الشين تـحـلـهــا بـالـطــيــب ولا غــصــابــه
ربعـك بنـي مسعـود مثـل الشياهيـن خيـالـة الـشـرفـاء نـهــار الـحـرابـه
كـم شيـخ قـوم تفترسـه السراحـيـن مـن فعلـهـم يــوم الجـهـل والنهـابـه
في الموقف الكايد سـوات البراكيـن تــارد عـلـى جـمـع الـعـدا ماتـهـابـه
افعالنـا يطـرب لهـا القـلـب والعـيـن ركابـة اللـي فـي الوصـوف اتشابـه
خيـل عليهـا مـن زحــول الشجعـيـن لاثــارة الهيـجـاء تـشــوق الـقـرابـه
لانطـحـت الفـرسـان كنـهـا مجانـيـن خيالنا فـي الضيـق يحسـب احسابـه
حمايـة اللـي وسمهـا واضــح زيــن اليا مشت في الدرب كنهـا اهضابـه
مرباعها في الثفن والعمق والريـن وايضـا الـعـراق يشوقـهـا وتهنـابـه
ان كانـهـا بالـفـعـل سـجــل مـلايـيـن اللـي يحسـب الفعـل يتعـب احسـابـه
يـوم (امخضـوب ) شاهـد بالقوانيـن سـقـت الجـحـادر والكـفـو يعـتـزابـه
من شـان ثـار اللـي علينـا عزيزيـن ادروعـنــا لا صـــار هـــم وكــرابــه
ونجد العذيـه حاضـره فـي الدواييـن يــامــا بـجـدتـوهـا بــقـــوة مـهــابــه
لا خـيـر فــي هــرج بـلـيـا بـراهـيـن لاشــك علـمـي واثــق مــن حـكـابـه
قبل الختـام اسمـع كـلام المضاميـن اضـمـن كـلامـي والـكــلام أنعـنـابـه
أنا من اللي في اللقاء توفـي الديـن لاصـيــح الـصـيـاح حـضــه رقــابــه
يشهـد لنـا ( المسـمـر )وحناقليلـيـن دون الـعـشـايـر مـوتـنــا مـرحـبـابـه
يشهد ( عبالم ) يوم طلق الحجاجين جنـدل خيـار الـقـوم والـرمـح جـابـه
وانـا ولـد عايـض ورجّــح مـوازيـن مــن راس عــود كــل عــز مشـابـه
شـجـع بـنـي عـمـه وجـوكـم وفيـيـن قال : احتـزم ياشيـخ بنمـور غابـه
يرقـى بهـم فـي سلـم المجـد ويبـيـن وزود عـلـى طيـبـه بـصـدره رحـابـه
والحمـل ماشـالـه يـاكـود البعـاريـن والديـن ماصـانـه يـاكـود الصحـابـه
والـصـقـر مايـكـفـخ بـلـيـا جنـاحـيـن والذيـب يعـرف دربـه اللـي سـرابـه
والمرجـلـه ماطـاوعـت للمسـاكـيـن لاخـيـر فـــي راس ورزقـــه هـبـابـه
الجـد واحــد مـابـه ايـسـار وأيمـيـن الــجــد واحــــد ماعـلـيـنـا غــرابـــه
اسمـع يبـو نايـف قــوي الذراعـيـن يالفـارس الضـرغـام مـاحـد هقـابـه
الـداب مــن دونــه ياكـثـر الثعابـيـن الــداب يضـحـك لــه وسـمـه بـنـابـه
الـيـوم ننـعـم تـحـت نخـلـه وسيفـيـن فـي ضـل ابـو متعـب وشعبـه رقابـه
اختامهـا صلـوا علـي نصـرة الـديـن عـلـى محـمـد عــد مانـشـا سـحـابـه
الشاعر/ دايس بن عايض بن عبدالله ال مسعود
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]