فيصل عبدالله العلياني الأداره
الدولة : تاريخ التسجيل : 23/07/2010 عدد المساهمات : 1693
| موضوع: قصة ذياب بن جعفر بن عبود ال مسعود وخاله الربادي بن هذال بن سعيدان ال عاطف الأحد 31 يوليو 2011 - 0:43 | |
|
ذياب بن جعفر بن منيس بن عبود وخاله الربادي بن هذال بن جرمان بن عويضة بن سعيدان ال عاطف. ذياب بن عبود وخاله الربادي بن سعيدان كانو حول السرداح وشافو عمر بن عبيد بن تركي بن حميد الملقب (بالمعترض) ومعه 70 من العتبان على راس عقيدهم وفارسهم المشهور (حنك). قام ذياب بن عبود ونطح عمر بن عبيد بن حميد وجات البندق في ذياب بن عبود وتناطح بن سعيدان وبن حميد وترامو ولا جا البارود كله في ابن حميد وجا اكثر بارود بندق المعترض في بن سعيدان و(المعترض) ما جاه إلا شي بسيط ولا مات والسبب أن (المعترض) كان على خيل سبوق وبارود بندق ذياب بن عبود وبندق بن سعيدان العاطفي ما جا كله في ابن حميد والا كان بيذبحه،،،، وراحو العتبان صوب ديارهم وخلو ذياب بن عبود والربادي بن سعيدان ميتين حول السرداح وجاو ال مسعود الباقين على راس (معيض بن عبود) وعينو ذياب بن عبود والربادي بن سعيدان ميتين وراحو ال مسعود على اثر الرياجيل وعينوهم توهم وطرد معيض بن عبود (المعترض) لانه كان (عقاب الجيش) وزعيم القوم دايم يكون اخرهم لا دبّرو من غزيه واولهم لا غزو،، وطرده معيض بن عبود وعرّضه البندق ولا جا فيه بارود البندق كلها لكن جا اكثر البارود في ظهر حصان ابن حميد وانكسر ظهر حصان (المعترض) وطاح بن حميد وتكسّر وكان ابن حميد لونه (اسمر) ويحسبونه ال مسعود (عبد) وطلب بن حميد (المنع) وجا في وجه (معيض بن عبود) وقال معيض خلوه الرجال في وجهي لاحد يذبحه وكان مع بن حميد في الغزيه 70 رجال من العتبان وعقيدهم (حنك) يوم شافو بن حميد طاح من خيله طقو العتبان يحسبون بن حميد مات ولحقوهم خيالة الشرفا وذبحوهم كلبوهم ولا عوّد منهم لحيه واولهم عقيدهم (حنك) ورجعو ال مسعود لابن حميد وعينوه متكسّر وعرفه رجال من ال مسعود ورفع رجل (المعترض) للسما وهو متكسّر وقال ميده: انت على ابن حميد حلال ولا حرام؟ علمنا بالصدق والا ذبحناك لانهم يحسبونه عبد ،،، فقال (المعترض) ايه ايه انا على ابن حميد وانا في وجيهكم لا تذبحوني ،،، ولا ذبحوه ال مسعود خوف من ان يقال ال مسعود ذبحو منيعهم وهو متكسّر وفي وجيهم وكان ال مسعود في نفس الوقت يدفنون ماتاهم ذياب بن عبود والربادي بن سعيدان وهذا يدل على طيب روس الرياجيل وشجاعتهم وتقديرهم للسلوم والعادات،،، بعدها خذو ال مسعود (المعترض) وجبرو كسوره وجلس عندهم يجي (شهر كامل) ويام سلم (المعترض) عطوه ال مسعود ناقه وقالو رح للربعك الحمده واول ما وصل (المعترض) لبيت ابوه (عبيد بن حميد) فقال بيتين: والله لو ان الخيل مع المراح -- لا اريع الطارد مع المطرود ياذيب ياللي تدهل السرداح -- اكل الربادي وزل بن عبود الربادي = الربادي بن هذال بن جرمان بن عويضة بن سعيدان ال عاطف بن عبود= ذياب بن جعفر بن منيس بن حمد بن عبود ال مسعود يوم درى ابوه (عبيد بن حميد) ان ولده كان منيع عند ال مسعود وجبرو كسوره ولا تعرضوه فزعل على ولده زعل شديد وقال ميده الرياجيل مانعينك وجيت في وجيهم وانت تقول ذا الكلام وطرده من بيته ولا كان (المعترض) يدري ان ال مسعود قد خذو قضا (بن عبود وبن سعيدان) من اللي كانو معه في الهيه (حنك وربوعه اللي زود). فرد عليه شاعر من شعراء ال مسعود اسمه ابن فرج / يا طيور ياللي فالهوا سبَّاح -- اكلي حنك وربوعه اللي زود حنك = عقيد من عقداء عتيبه وراح قضا في الربادي بن هذال بن سعيدان ال عاطف. وربوعه اللي زود = 70 لحيه من العتبان وراحو قضا في دم ذياب بن جعفر بن عبود ال مسعود.
| |
|